احترمي انوثتك دائماَ .. واحتفظي بصلابة الرجال !!
https://encrypted-tbn0.gstatic.com/i...VjuVJK3LzvKU-v
احترمي انوثتك دائماَ .. واحتفظي بصلابة الرجال !!
منذ أن خرجت الفتاة إلى سوق العمل وبدأت بالاختلاط بالجنس الآخر وتحمل المسئولية، أصبحت مطالبة بالصلابة والقوة في اتخاذ القرارات وفي التعامل مع الآخرين بطريقة تضعها موضع الاحترام والتقدير وتضمن عدم استغلالها كونها فتاة.
إن معنى الرجولة التي يطالب بها كل إنسان لا يكمن في الصفات الذكورية، بل في الأخلاقيات العالية المثالية التي تعزز الشخصية وتميزها، وهذا ما تحتاجه فتاة هذا العصر من مؤهلات تدعم شخصيتها حتى تخرج للحياة العملية بأمان وثقة تستطيع بها أن تنخرط في سوق العمل وتتحمل المسئولية الجديدة التي وضعت على عاتقها.
وما نلاحظه في بعض المؤسسات وأماكن العمل العامة، تلك السندريلا التي تتصرف برقة متناهية وأنوثة كاملة، وطبعا مع الأزياء التي لا تليق بالعمل أبدا، بالإضافة إلى التصرف بدلال خارق يصل لدرجة أن تطلب من زملائها الذكور في العمل أن يساعدوها في كل مهمة تحتاج إلى بعض الجهد، أو حمل بعض الحاجيات لها بحجة أنها لا تستطيع، أو أن حذاءها لا يساعدها على القيام ببعض الأعمال المطلوبة منها.
لا بأس أن تحترم الفتاة أنوثتها وأن تتصرف بلياقة ورقة، لا أن تمتهن هذا الدلال وتحمله معها خارج المنزل إلى مكان عملها أو دراستها، لأنها ستجد نفسها عاجزة عن القيام بما هو مطلوب منها بكفاءة، فقوة الشخصية والاعتماد على النفس هما من أساسيات نجاح الفتاة في وقتنا الحاضر وارتقائها أعلى المناصب ومنافستها للرجل في بعض الأحيان، حتى أن الرجل في وقتنا الحاضر أصبح يهتم بالفتاة القادرة على تحمل المسئولية معه ومشاركته أعباء الحياة لا بالفتاة “اللعبة الجميلة” التي توضع على أحد رفوف المنزل للزينة فقط.
لذلك عزيزتي، أضيفي إلى جمالك وأنوثتك رجولة تساعدك على المشاركة في معركة الحياة الصعبة وكوني عونا لغيرك لا عالة.
*****
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لادارة المهام في المنزل او المكتب
يمكنك أن تنجزي أكثر إذا كنتي تعملين في 30 دقيقة على فترات متباعدة. استخدمي جهاز توقيت على الهاتف أو الكمبيوتر لتتبعي الوقت الذي تقضينه على مهمة معينة. توقفي عندما تصلين إلى 30 دقيقة، ثم انتقلي إلى الخطوة التالية. هذا النهج يجبركي على أن تكوني منتجه لأنكي لا تملكي إلا فترة محدودة للغاية للعمل على مهمة قبل الانتقال إلى المهمة التالية. قد تضطرين إلى العودة لنفس المهمة عدة مرات في يوم واحد، ولكن عليكي دائما أن تحرزي تقدما
"فكره أعجبتني"
كيف توفقين بين العمل والمنزل؟؟
http://www.egys7.com/wp-content/uplo...A7%D8%AA-1.jpg
تواجه المرأة العاملة الكثير من الصعوبات للتوفيق بين منزلها وعملها، وذلك لأن موضوع الاهتمام بالأولاد يتطلب الكثير من المسؤولية والحذر، وكذلك الأمور العملية الصعبة التي تحتاج إلى الكثير من التدقيق والدراسة. ولذلك نقدم لكي هنا بعض النصائح والإرشادات التي تفيد في هذا المجال:
• خصصي وقتاً لمنزلك ووقتاً لعملك، فحين تكونين في مكان العمل فكري في العمل، ومتى أتيت الى المنزل انسي الأوراق والمكتب وفكري فقط بمنزلك، يمكنك أيضاً أن تجعلي من يوم عطلتك يوماً لإنهاء كل أعمالك.
• اطلبي المساعدة من زوجك وأهلك في بعض الأحيان لأنك لا تستطيعين القيام بكل الأمور وحدك، ويمكن أن تأتي بالطعام من منزل أمك أو أم زوجك حين لا تستطيعين الطهو في بيتك جراء عملك الكثير.
• استشيري زوجك في كافة الأمور الحياتية وخصوصاً تلك التي تختص الأولاد، لأن الأكيد أنه يرى الأمور بطريقة مختلفة عنك.
• قومي بكتابة لائحة بكل ما عليك القيام به في المكانين وحددي الأهم لتبدئي بتنفيذه، وذلك سيساعدك إلى حد كبير في البدء بالأفضل.
كيف تسيطرين على توتر اعصابك؟؟
http://i63.tinypic.com/9quuex.gif
التوتر والعصبية تزيد بشكل كبير عند النساء بسبب فسيولوجية المرأه وطبيعتهاالتي تجعلها أكثر تعرضا للإصابة به.
يمكنك اتباع الطرق الآتية في حياتك اليومية لتخفيف التوتر بشكل عام والتخلص من آثاره المدمرة على صحتك واستقرارك النفسي:
- احصلي على ساعات كافية من النوم ليلا وبشكل منتظم (8 ساعات يوميا).
- إذا كنت تمارسين نشاطا ما يسبب لك التوتر، فاحرصي على الحصول على مستقطع من وقت لآخر حتى يمكنك الاسترخاء قليلا.
- إذا كلفك أحد بأمر ما ترين أنه يفوق طاقتك أو قدراتك، فليس عيبا أن ترفضي القيام به منذ البداية حتى لا تضعي نفسك تحت ضغط عصبي لا تتحملينه.
- في الفترات التي تشعرين بها بمستويات عالية من التوتر العصبي، تجنبي القيام بأي تغييرات جذرية في نظام حياتك.
- احرصي على تناول الأطعمة الصحية الغنية بالألياف، وقللي من كمية السكريات التي تتناولينها.
- مارسي التدريبات الرياضية بانتظام على الأقل ثلاث مرات أسبوعيا ولمدة 20 دقيقة في المرة الواحدة.
المرأة عطاء بلا حدود بشرط.......
http://www.egypty.com/Component/Phot...w.php(208).jpg
المرأة عطاء بلا حدود بشرط أن نفهمها لا يأتي هذا من فراغ فهو
قائم على الملاحظة المستمرة، فالمرأة عندما تذرف الدمع تريد أن تُشعر بأن هناك من يستقبل هذه الدموع ويتأثر بها ويسأل عن سببها ..والأهم من ذلك هو ألا يستخف بها أو يقلل من أهميتها.
إنها عندما تشعر بالضيق والاكتئاب، تريد أن تجد من يهتم بالاستماع إليها بصدق، ولا تريد من يوهمها بالإنصات ولا يكون تركيزه بالاستماع إليها بكل جوارحه .
إن ما يهم المرأة هو الشعور بالاهتمام مع من نعيش معه، وهي لن تكتفي ولن تكف عن الاحتياج والمطالبة للحصول على هذا الاهتمام فهو غذاؤها النفسي واليومي.
وإن لم تحصل عليه فستصاب بالاكتئاب والعصبية الزائدة لأقل شيء، وسينعكس هذا سلباً على جميع أفراد الأسرة ...
في نفس الوقت فهي لن تحاول لفت نظره من البداية لهذا الاحتياج لديها أو طرحه بشكل موضوعي، وأنها تريده وتتمناه هو أن يشعر هو بهذا الاحتياج بدون أن تتفوه بكلمة ..
فالمرأة تريد أن تأخذ أولاً ثم ثانياً حتى تشعر بالاطمئنان والأمان، وبعد ذلك فإن عطاءها سيكون بلا حدود، وستتفانى في إرضاء وإسعاد من معها .
ويعامل الرجل المرأة على أنها رجل مثله فالمرأة لا تأخذ الأمور كما يأخذها الرجل فهو يهتم بأساسيات المشكلة لكن المرأة تهتم بالتفاصيل وتعطيها أهمية أكبر من لب الموضوع.
المرأة لا تريد التعامل بالمنطق دائماً ولا تريد ان تحاسب بدقة على كل كلمة تتفوه بها .
إن هوية المرأة وثقتها بنفسها تعتمد كثيراً على مقدار تقدير الآخرين لها سواء كزوجة أو أم . من المؤكد أن هذا الكلام لا ينطبق على كل الرجال أو كل النساء وأن كل ما ذُكر لا يعني المرأة فقط وأنها هي الوحيدة التي تحتاج إلى الحنان ..بالطبع لا، فالرجل أيضاً يحتاج للحنان، وسوف تعطيه المرأة أكثر بكثير مما يريد ..بشرط أن يظهر لها الاهتمام أولاً.
كيف تكوني ذكية في علاقاتك الإجتماعية ؟
https://encrypted-tbn1.gstatic.com/i...3EZGrXOLfmBk1T
كيف تكوني ذكية في علاقاتك الإجتماعية ؟
لايخفى على أحد أهمية هذا السؤال في حياتنا اليومية .
في كل يوم نتعامل مع أناس من جميع فئات المجتمع , جميع الأعمار وربما الجنسيات ..
شخصيات مختلفة كلاً حسب بيئته المحيطة وَ ماينضح إناءه به
من أفكار ومعتقدات قد تروق لنا وقد لا تكون كذلك ؟
نحن كَ بشر كيف يمكننا التعامل معهم ؟
كيف لنا أن ننهي يومنا دون أي خسائر بشرية رغم الكثير , والكثير من الفروقات فيما بيننا ؟
متى نبتسم ومتى نضحك بصوت مرتفع ؟
كيف نعامل الأعداء , لنجعلهم أصدقاء .. وكيف لنا أن نحافظ على أصدقاءنا ؟
فمما لاشك فيه أن الإنسان الذكي في علاقاته الإجتماعية يستطيع أن يسلّم روحه لخالقه , ولا يترك خلفه الاّ الذكر الطيّب وَ الدعاء له ..
وهذآ هو المراد بكل تأكيد .
إذاً ماهي أسس العلاقات الإجتماعيه التي يجب أن يتحلّى بها المسلم قبل غيره ؟
كيف لكَ أن تكوني ذكيه بعلاقاتك الإجتمآعيه ؟
هنا سأقول أن الإسلام لم يترك لنا الكثير من التساؤلات في حياتنا وهذه من النعم التي يجب أن نشكر الله أن هدانا إليها كل حين .
أولاً : يجب أن تتحلّين بحسن الخُلق ,
مهما قست عليك الحياة وجادت عليك بمتاعبها ,
تذكري أن الناس المحيطين بك لم يكونو ذنب في مصائبك ومايحلّ بك ,
تحلّي بالصبر واجهي أمورك بعقلانية ولاتدعي للغضب وسوء الخُلق أن يشوّه علاقاتك الإجتماعية ,
لا وقت للإصلاح بعد الخطأ ..
تجنبي الخطأ وانزعيه من جذوره , فالحياة قصيرة جداً .
ثانياً : تعلّمي فنّ الإعتذار ,
اِعترفي بخطأك بشجاعة جميعنا نخطيء ولكن ليس جميعنا نعتذر ..
ليس جميعنا يتحلّى بالقوة على مواجهة أخطائه ومحاولة إصلاحها ..
أيضاً هنا أقول , الحياة أقصر مما نظنّ , لاوقت للتعالي ..
لاوقت للكذب على انفسنا بأننا ملائكة ولايمكننا الخطأ .
ثالثاً : تعاطفي مع من حولك ,
اِهديهم جرعات حبّ بشتى الطرق ,
هم بحاجتها بقدر حآجتك لمن تهديه الحبّ ..
اِحذري من تجاهل مشاعر الناس وَ الإستخفاف بها فأنه سبب كافي لتكوني منبوذة منهم وشخصيه غير مرغوب بها في مجتمعاتهم .
انظري لأعين من حولك .. تعمقي بأرواحهم , حاولي معرفة شعورهم , اسأليهم عن أحوالهم بصدق ,
إنّ من أسوأ عادتنا المكتسبة , هيَ السؤال عن الحال بشكل فضّ أو بلا شعور
هو فقط سؤال اعتدنا على التلفظ به كل يوم , اِحذري ثمّ اِحذري برود مشاعرك , وتجاهل مشاعر من حولك .
رابعاً : تقبلي وجهات نظر الغير بمحبه واِبتسام
لامجال لأن تجعلي الجميع يوافقونك الرأي ,
هنآك مايُسمى بحرية الرأي وتختلف أراءنا عادةً بحسب البيئة المحيطة بكلٍ واحدٍ منّا ,
حاولي إقناع غيرك برأيك إن كنتِ تراينه صائباً بعقلانية وتجنبي النقاشات والجدل العقيم
الذي تعلو فيه الأصوات بلا فائدة .. فهذه النقاشات غير حضارية وتُعد مضيعة للوقت لا أكثر ,
كوني حكيمة ولا تخوضي فيها أبداً احتراماً لذاتك العظيمة .
خامساً : التبسّم وَ الكلمة الحسنة اِجعلي منهما عادة يومياً مع من تعرفيهم ومن لم يسبق لكِ التعرف عليهم .
سادساً : تحية الإسلام
لا يخفى عليكم بالطبع الأثر العميق الذي تخلّفه تلك الكلمة البسيطه جداً والقصيرة جداً على أرواح من حولنا .
وكلّ ماقيل لخصّه لنا سيدّ البشرأجمعين -صلى الله عليه وسلم- بقوله : " إنّ من خياركم أحاسنكم أخلاقاً " .
الحياة كفيله جداً أن تجعل منّا أشخاص سوييّن يبحثون عن نقآط التغيير للأفضل كل يوم ..
لا داعي أن نتوقف على إحدى الطرق في حياتنا ,
فالحياة قصيرة ويجب علينا التحركّ بإتجاه أكثر الطرق صحة وجمال ..
ابحثوا عن أنفسكم , حاولوا تحقيق النجاح بعلاقاتكم منذ اليوم .. إبدؤا التغيير حالاً .
كوني سعيده في عام 2017......
http://www.thaqafnafsak.com/wp-conte...A9-%D8%9F2.jpg
أن المرأة التي تريد أن تكون أكثر سعادة في العام الجديد، وتحقّق ما تتمنّاه، عليها :
أن تتخلّص من كل المشاعر السلبية
وأن ترى السعادة في عيون الآخرين، مضيفًا أنه يجب على المرأة أن تحب نفسها كي تستطيع إسعادها بشتى الطرق.
وأضاف: أن هناك اختراقًا نفسيًا تتعرّض له المرأة، حينما تستسلم للحزن والإحباط، ولا تنتبه لنقاط القوة التي تمتلكها، فتصبح فريسة للاختراق النفسي، بحكم كونها الأكثر تحمّلاً للمتاعب والمشاكل النفسية والاجتماعية، والتي لا تبوح بها عادة، عكس الرجل تمامًا.
كي تتخلّص المرأة من مشاكلها وتسعد نفسها، عليها القيام بالخطوات التالية:
1– كتابة كل ما يزعجها على ورقة، أو التعبير عن ذلك من خلال الرسم.
2– الجلوس مع الأشخاص المقربين والمفضلين جدًا بالنسبة لها.
3– التأكد أن لها بصمة في الحياة من خلال عملها ونشاطاتها، وبالتالي أنها مُقدّرة من قبل عائلتها في البيت، ومن قبل زملائها في العمل ومن المجتمع بشكل عام.
4– الشعور بالرضا والقناعة من أجل التوصل إلى الإحساس براحة البال.
5– تهيئة نفسها عقليًا ونفسيًا لمواجهة مشاكلها، ما يولد شعورًا بنوع من أنواع السعادة، مع ضرورة التزامها بالثبات الانفعالي والاتزان النفسي، حتى لا تتعرّض لأي صدمات من قبل بعض المقربين من حولها.
6– الابتعاد عن الطرق والأمور التي يمكن أن تخلق الملل والروتين في حياتها.
7-– عدم المبالغة في الغيرة
رد: °•.♥.•° حب الذات °•.♥.•°
إن تعزيز حبك لذاتك يتأسس على إرادة حقيقية ملموسة تهدف الى التطوير ...
موضوع روعه
المهم الانسان ما يحب نفسه على حساب الاخرين
والاهم انه مايجبر الاخرين على حبه
ههههه
يعطيك العافيه
رد: °•.♥.•° حب الذات °•.♥.•°
رد: °•.♥.•° حب الذات °•.♥.•°
موضوع رائع كروعة صاحبه .
اذا كان للتميز عنوان .. فأنتي أختي لوجين بلا شك عنوان هذا التميز .