أنت يا أبو عبدالله أستاذ الجميع ولا ينكر ذلك إلا مكابر ,, لذلك أتمنى منك يا غالي أن تبقى كما عهدناك بما آتاك الله من علم وحسن خلق بتوسيع صدرك والدفع بالتي هي أحسن وأن يقدّم كل شخص وجهة نظره ولكن بأسلوب يكون بعيد عن الإنتقاص والهمز واللمز فإن لكل شخص منكما محبين ومتابعين وأنتم قدوتنا في العلم والأدب .. خاصّة ونحن في أول ليلة من ليالي الشهر الفضيل وأذكركم بقول الله تعالى ( فاليعفوا وليصفحوا ألا تحبّون أن يغفر الله لكم والله غفور رحيم)