رد: خواطر اخترتها لعلها تنا إعجابكم وأرحب بمشاركاتكم وخواطركم
🌹جميلة هذه الآية الكريمة. وكل آيات القرآن جميلة
.." لينفق ذو سعة من سعته "
إن كانت سعتك في الكلمة الطيبة فانفق منها
إن كانت سعتك في البسمة الصافية فانفق منها
إن كانت سعتك في النصيحة المخلصة فانفق منها
إن كانت سعتك في الحنان فانفق منه
إن كانت سعتك في معاونة الآخرين فانفق منها
إن كانت سعتك في الدعاء وإن كان بظهر الغيب فانفق منه
ليس الإنفاق مال فقط ...
الناس من حولك كل في ألمه فكن لهم عونًا على الطريق ....
رد: خواطر اخترتها لعلها تنا إعجابكم وأرحب بمشاركاتكم وخواطركم
اجعلها قاعدة
إذا وضعك الله في مكانٍ تستطيع من خلاله التيّسِير على الناس فيسّرْ
أو تقديم مساعدة لمن يحتاج فقدم وابذل خيرًا
فإنك والله لا تدري ما تفعل بك دعوة صادقة من أحدهم
فربما كان بينهم من لو أقسم على الله لأبرّه.
مساؤكم سعادة تملأ قلوبكم
رد: خواطر اخترتها لعلها تنا إعجابكم وأرحب بمشاركاتكم وخواطركم
اعتماد المسلم على الله -تعالى- وتفويض أمره إليه يجعله في معيّته،
وهذا من شأنه أن يثبّت قلبه، ويجعل له من كل ضيق مخرجاً ومن كل همّ فرجاً؛ فيُعينه في مواجهة أمور الحياة والثبات أمام تحدّياتها،
ويظهر هذا جليّاً فيمَن اختاره الله -تعالى- لابتلاءات عظيمة ومتتالية؛ إذ يهبه قوّة التحمّل والصبر والرضا،
وهي نعمة منّ الله -تعالى- بها عليه؛ فلا يضرّه بعدها تخلّي الناس عن مواساته والوقوف بجانبه؛
لذا فكلام المبتلى الصابر يكون قليلاً عن مصابه، وصبره على ألمه عظيم، كما أنّه قد يسارع في نفع ودعم الغير ارضاءاً لله -تعالى- وحده،
عسى أن يكون ذلك سبباً في كشف الضرّ عنه.
كيف تكون مع الله
دائما يتحقّق القرب من الله -تعالى- بثلاثة أمور؛ أوّلها الالتزام بالقرآن الكريم وسنّة رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-،
وثانيها تصديق كل ما ورد في القرآن الكريم أو في سنة رسول الله -صلّىالله عليه وسلّم- بأنّه يقين لا شكّ فيه،
وثالثها الامتثال لأوامر الله -تعالى- ولأوامر نبيّه محمد -صلّى الله عليه وسلّم- واجتناب نواهيهما.
وأشار رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- إلى ذلك بقوله: (احفَظِ اللهَ يحفَظْك ، احفَظِ اللهَ تجِدْه تُجاهَك ، إذا سألتَ فاسألِ اللهَ ، وإذا استعنْتَ فاستعِنْ باللهِ ،
واعلمْ أنَّ الأمةَ لو اجتمعتْ على أن ينفعوك بشيءٍ ، لم ينفعوك إلا بشيءٍ قد كتبه اللهُ لك ،
وإنِ اجتمعوا على أن يضُرُّوك بشيءٍ لم يضُروك إلا بشيءٍ قد كتبه اللهُ عليك)،
فقوله: (احفَظِ اللهَ يحفَظْك ، احفَظِ اللهَ تجِدْه تُجاهَك) فيه توجيه للمسلم أن يحفظ حدود الله -تعالى-،
وذلك بالوقوف عليها باتّباع أوامره واجتناب نواهيه؛
فينال المسلم بذلك حفظ الله -تعالى- له في دينه وعقله وماله وأهله وعافيته وبدنه وكل ما يحتاج إلى حفظ.
رد: خواطر اخترتها لعلها تنا إعجابكم وأرحب بمشاركاتكم وخواطركم
"سيُفرجها الله كأنها لم تَضق بنا يومًا"
"قد تضيق بك الأرضُ بما رحُبت وتظنّ أن الحزن سيأكل قلبك
ويخيب ظنّك بالناس أيًا كان همّك كُن على يقين أن ألمك سيضمحلّ
ووجعك سيُطوى وأنت على بابٍ عظيم اسمه الصبر
يقول لك الله أنه مع الصّابرين وأنه يحبهم وأجرهم عليه ومكانتهم جليلة لديه
هل ستفرّط بهذا من أجل معاناة مؤقتة؟"
رد: خواطر اخترتها لعلها تنا إعجابكم وأرحب بمشاركاتكم وخواطركم
"سيُفرجها الله كأنها لم تَضق بنا يومًا"
لا بد للضّيق في الدّنيا من الفرج
فافتح كفوف الرّجا والحق بألف رجي
وأعلم بأنّك مفتون ومُمتحنٌ
بما لديك من الإيساع والحرج
والكلّ يذهب إن حزن وإن فرحَ
فكن إذا ضاق أمر غير مُنزعج
ولا تَبِت من كدور الدّهر مُنقبضاً
فإنّما الدّهر ميّالٌ إلى العوج
وأظهر البسط في كل الأمور
وإن ضاقت عليك فقل يا أزمة انفرجي
واشكر على كلّ حال أنت فيه فما
عن حكمةٍ قد خلا أمرٌ إليك يجي
واصبر وصابر لأحكام الإله
ولا تضجر وإيّاك في الدّنيا من اللَّجَجِ
وأطلق النّفس من سجن الهموم يفزُّ
غريق قلبك يا هذا من اللَّجَجِ
فربّما رفعة من خفضةٍ ظهرت
وساااافل قرَّ في عالٍ من الدَّرَجِ
وظلمةُ اللّيل إن زادت فإنَّ له
نوراً أعدّ من الأقمار والسّرج
والضّد للضّد مجعولٌ يزول به
وليس ماضٍ مع الآتي بمُمتَزَجِ
يا حالة النّقص ما عنّي الكمال نأى
ونفحة المسك في ضمن الدّم اللّزج
وكلّ شيءٍ له وقتٌ يكون به
فلا تكن في القضايا غير مبُتهجٍ
وحكم ربّك فاصبر في الوجود له
فإنّ حجته تعلوعلى الحِجَجِ
وارفع وساوسك اللّاتي تسوق إلى
إتعاب نفسك واترك سيرة الهَمَجِ
واذكر إلهك في سرٍّ وفي علنٍ
تنجو غداً من لهيب النّارِ والوَهَج
وبالصّلاة تولع والسّلام على
الرّسول إلينا واضح النّهج
والآل والصّحب والأتباع أجمعهم
بالخير ما هبّ ريحٌ طيّبُ الأَرَجِ
رد: خواطر اخترتها لعلها تنا إعجابكم وأرحب بمشاركاتكم وخواطركم
دواؤك فيك وما تشعرُ..
وداؤك منك وما تُبصرُ..
وتحسبُ أنك جرمٌ صغيرٌ..
وفيك انطوى العالمُ الأكبرُ...
رد: خواطر اخترتها لعلها تنا إعجابكم وأرحب بمشاركاتكم وخواطركم
رد: خواطر اخترتها لعلها تنا إعجابكم وأرحب بمشاركاتكم وخواطركم
إن حلَّ الظلام لا بُدَّ أنك سترى ضوءاً يشدك ويوقد في داخلك أمل
العمل وطموح التحدي.
نحن نعيش لكي نرسم ابتسامة، ونمسح دمعة ونخفّف ألماً،
ولأن الغد ينتظرنا والماضي قد رحل
وقد تواعدنا مع أفق الفجر الجديد.
انظرللحياة بجانب مشرق وسعيد..
اقنع نفسك وردد أنك سعيد..وأنك تمتلك أسباب السعادة..
اكسر اليأس بكلمات التفاؤل والفرح..
وكل ماداهمك اليأس دع الأمل يشرق في قلبك
واصرخ بصوت عالٍ أنك سعيد وليس للحزن مكان في قلبك.
رد: خواطر اخترتها لعلها تنا إعجابكم وأرحب بمشاركاتكم وخواطركم
نحن نعيش لكي نرسم ابتسامة ، ونمسح دمعة ونخفّف ألماً،
ولأن الغد ينتظرنا والماضي قد رحل
وقد تواعدنا مع أفق الفجر الجديد.
انظر للحياة بجانب مشرق وسعيد..اقنع نفسك وردد أنك سعيد..
وأنك تمتلك أسباب السعادة..اكسر اليأس بكلمات التفاؤل والفرح..
وكلما داهمك اليأس دع الأمل يشرق في قلبك واصرخ بصوت عالٍ أنك سعيد
وليس للحزن مكان في قلبك.
ثق بالله ثقة كبيرة ولتنظر للحمامة ،
وصدق توكلها على الله ومن توكل على الله فهو حسبه.
ابتسم ودع كل من حولك يبتسم لأجلك،
ابتسم فإن في الابتسامة راحة وصحة ،
ابتسم ودع الحياة تشرق لك بألوانها الزاهية ،
ابتسم ودع الفرح ينعش روحك ،
ابتسم وتوكل على الله وتفائل ،
ابتسم وتذكر أن بعد العسر يسرًا.
التفت إلى ماحولك وانظر له بنظرة مشرقة ومتفائلة ،
حتماً ستجد الجمال والرضى والسعادة.
رد: خواطر اخترتها لعلها تنا إعجابكم وأرحب بمشاركاتكم وخواطركم
أحياناً يغرقنا الحزن حتى نعتاد عليه..
وننسى أن في الحياة أشياء كثيرة يمكن أن تسعدنا...
وأن حولنا وجوها كثيرة يمكن أن تضيء في ظلام أيامنا شمعة...
فابحث عن قلب يمنحك الضوء.
التفاؤل هو الإيمان الذي يؤدي إلى الإنجاز،
لا شيء يمكن أن يتم دون الأمل والثقة..
الثقة بالله أزكى أمل،
والتوكل عليه أوفى عمل. الإنسان دون أمل كنبات دون ماء،
ودون ابتسامة كوردة دون رائحة،
ودون إيمان بالله وحش في قطيع لا يرحم.
رد: خواطر اخترتها لعلها تنا إعجابكم وأرحب بمشاركاتكم وخواطركم
"تحدّثوا مع الله، لا تتراجعوا عن البُكاء،
عن البحث في ظلمة الليل من نورِ طمأنينته،
لا تُحاولوا أن تُرتبوا الكلمات، وتستهلكوا وقتًا في الصمت،
إنه يسمع جميع اللغات، اللهجات، الحسرات، الأوجاع، الخدوش، النزاعات،
لا تفرضوا معادلات غريبة وصعبة للوصول إليه، ستجدونه قريب منكم."
(وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ)