كيف أبا أروي حنيني .. بالظما
يا ممنى حياتي .. بالسحاب
وين غيث المحبه .. ما هما
اجدبت بالحشا أرض العذاب
عرض للطباعة
كيف أبا أروي حنيني .. بالظما
يا ممنى حياتي .. بالسحاب
وين غيث المحبه .. ما هما
اجدبت بالحشا أرض العذاب
بـ : قول لك جزءٍ غريب بـ : روايه
عنوانها وشلون تفنى العصافير ..؟؟
بنموت عادي بس أصل الحكايه :
إذا عشقنا نموت من دون تبرير ..!!
رحتي رحتي وشاغلني سؤال
ألقاك ألقاك او هذا محال
لاعجزت أحكي عن اللي بالضمير
...........نزف جرحي يكتب العلم الوكاد !
ضعت بين الدفء وأوطـان الحرير
...........واستمر الشوق يحرمني الرقاد
دقات قلبي بالمحبة تناديك
يا خير مخلوق بحياتي لقيته
اسمع صدى صوتي يردد يحييك
حصد جنا طيبٍ وصدقٍ ربيته
هلا بك وسط صدري وانتبه للقلب والشريان
ماهو خوف عليه الا غلاكم فيه مزروعي
يابنت لي قصه تطول بكلمتين موجعه
هي باختصار اني انا اركض ويطردني السراب
بسمعک شطر له الصوت مبحوح
فرقى الحبايب جرح ماله مداويي
يقولون: اللي كاره
يلاقي للفراق اسباب
بقول جملة تشبه النار فــ البـــرد
يا اجمل وجه ترتاح معه المرايا
زين الصبايا ينقطف لأجله الورد
وأنتِ لـ زينك يقطفون الصبايا
العمر صفحه وإبن آدم بفعله قلم
وبكره يجفّ القلم والصفحه بتنطوي
إما نعيم ورخا ولاّ جحيم وألم
على حسب محتوى الصفحه ومايحتوي
يا بنت تو الليل ماراح نصفه
ويا ليل بعض اللي مضى منك يكفي
يقولون ماودعّك ؟ قلت الفراق وصـار
والإنسان روحـه تـنسلـب مايودعهـا
أنـت أجمـل أمنية بـين الأمانـي
لو يعاد العمـر ما ادوّر ،، بديلك
كانك تعبت بسبتي وخاطرك ضاق
انا تعبت أتذكرك وأنت غايب
بعض آلفرآق يمر ف آلقلب عادي
يطري على آلخفآق لحظآت ويفوت
ً
وبعضه لو إنه مر ف آلقلب هادي
يشبه ونين آلروح في سكرة آلموت
تعال ما بقي لي يوم في غيابك يصبرني
اخاف اموت من شوقي وانت مطول غيابك
تعال وكل شي صار في بعدك يذكرني
دروبك ضحكتك طاريك وريح العطر بثيابك
كلي وله ليل وشموع وأماني
أسهر على شانك وأنا ماحكيت
جيتك مراكب شوق وين المواني
ميت على شوفك وأنا ماشكيت
تعال وناظر بقلبي ياكيف ان الغلا يملاه
وضيقك يكسر بخاطر خفوقي ويجرح احساسي
على قولة ابو ساره بمقطع كل ما غناه
اصفق له بدون اشعور ولو تضحك علي ناسي
يومَه يجرحِك انسَان ! .......
...... يوم ( يضايقِك ) انسَان ! .....
.......... و " يطعَ ـن داخِلك انسَان !
ومِن زود [ الوَجَع ] تضحَك ؛
وداخل تصرْخَك " ونـآت "
..يجِيك فلآن..
يشوفْ شلون سَوّابك ؟ يجِي يتطقّس الاوضَاع !
يبيك تبادِره تسْأل عَسَاه بخِير ’ سكّيِنَك ؟
و يضحَك لِك وتضْحَك لَه !
وعدّي .. [ طَعْنِتَه ] ياقلْب
......... بنِي آدَم ! ...............
وكل يخطِي عسَى تتعدّل أخطائَه
.......................وكنّه شَي ماقِد صَار !
راجع بشوقي ولهفتي من غربتي
راجع لربعي وديرتي ومحبوبتي
داير بعيني الحايره وسط الزحام
ودي ألاقي عيونها وابدا معها بالكلام
ماتحس بقيمة اللي في يدينك
لين يقفي وأنت في حقه مقّصر
روحي فدى الّي ساكنين الشعيّب
الّي عليهم دمع الأعيان سكاب
قالوا لي العذال أدله و سيّب
عنك المحبه لا تفتح لك أبواب
بغيت أوسع خاطري داخل النت
يمكن بعد فرقــــاك يرتاح بالـــــي
أتصدق ..؟ إنـي وين مارحت أو كنت !!
لقيت طيفك مايفارق خيالــــــــي
يامل قلبٍ من عنا الوقت ضايق
وهمٍ من ظروف الليالي لحقنا
امـازح الموجـود وبـداخـلي شـي
شي عـظـيـم كاتـم انفـاس روحي
لامن صـفـيـت بوحـدتي تتضح لي
عدة همـوم مع بعـضـهـا تـلـوحـي
ياليتني من قبل لا احبه اقفيت
والا ان دروبي عن دروبه تناحت
تاهـت حروفــي من قهر ليلة الصــمــت
ضيـقة صـدر تكسر ملامــح حروفـي
لا همــت بيـن الروح ياسيــّـدي همـــت
لهـــفة حنيني تنطقــك في وصوفــي
يا خوي من بعدك أنا صابني هم
أرجوك ترجع يا عسى عمركـ طويل
البعد خلى الجسم ناقص من الدم
عود ترا يا خوي مشتاقلك حيل
كل ما يمر طيفك على يسلم
ودموع عيني تنهمل كنها سيل
لو كل من باح سره ينقضي همه
ماعاد نلقا على ظهر الثرى صامت
الصمت قاتل مشاعر وياثقل دمه
والبوح اقوى وسيله تقهر الشامت
تدري إن الكيف ما يكمل بكيف
إلا إذا حطّوا مع القهوه حلا
يا مساء الهيل والبن النظيف
نسكبه للي لهم قدر و غلا
الليل .. ليل ومطر وشعوف
والفكر وسط السما ريشه
بعض السهر في عيوني خوف
وبعض السهر صار لي عيشه !
هذي طرات العمر روحه وسجه
لاضاق صدرك واتعبتك التفاكير
راعي الوعد وأن صدق مرة ولاقاني
يحتار بين السراب وقلب محبوبه
هاك العهد مني ليوم الفراقي ..
ما أنسى غلاك لو الزمن بيننا طال
لا واللذي صوَّرك مالاق للعيـن
غيرك ولاسوى بي أحدٍ سواتـك
إنتَ اللذي زينت ياغايـة الزَّيـن
حياتي الَّلي نورها مـن حياتـك
كل عام وانتي تقهرين الصبايا
وكل عام وانتي بالحكاوي هدفهم
الله يعين قلوبهم . . . يا غلايا
بالعيد فستانك بيلعن . جدفهم
من خصايص عنود الصيد كثر الطواري
وعادة الظبي يجفل لاتـحرك ظلاله
مايصيد الجوازي كـود بخصٍ وضاري
القنص بالركـاده والتسرع جهاله
هذاك ان رجع عقب البطا ناذرٍ نذرين
بسامحه ، واني مع الوقت ماأخونه .
هم علموني بضحك السن حتى صرت مجروح
واستقصدو الصد والهجران واولها مزوحي
الله يجازيك يا من هو مفرق بين الاثنين
فرقت بينهم عقب ما كانوا نياما