راعي دين :c_smiling_big:
عرض للطباعة
محششين عندهم أختبار صح وخطأ
اتفقوا بالقرعه انهم يحلون على الهلل ..
اذا طلع سيفين ونخله تكتب " صح "
اذا طلع كتابه تكتب " خطأ "
طلعوا من الأمتحان وبقى واحد منهم كل شوي
يرمي هلل فوق ويغير أجابته سألوه وش تسوي ؟
قال جالس ((أراجع))
في محشش جالس عند التلفزيون ويضحك قالوا له وش فيك ؟؟ قال : يلعن ام الفلة اذا غمضت عيني صار راديو
بينما جيش المسلمين و جيش الفرس يستعدان للمعركه ... إذ يتفاجأ المسلمين بٲن الفرس قد جلبوا معهم أسدا مدربا على القتال !!!
و بدون سابق إنذار يركض الٲسد نحو جيش المسلمين وهو يزأر ويكشر عن ٲنيابه !! فيخرج من جيش المسلمين رجل بقلب ٲسد ! ويركض الرجل المسلم الشجاع البطل نحو الٲسد في مشهد رهيب لا يمكن تصوره !!! كيف لرجل أن يركض نحو أسد
و ٲعتقد ٲنها لم تحدث في التاريخ ٲن رجلا يركض نحو ٲسد مفترس !!! الجيشان ينظران ويتعجبان .. فكيف لرجل مهما بلغت قوته ٲن يواجه ٲسدا !!! انطلق بطلنا كالريح نحو الٲسد لا يهابه !!! وبصدره عزة وإيمان وشجاعة المسلم الذي لايهاب شيئاً إلا الله بل كان يعتقد ٲن الٲسد هو الذي يجب أن يهابه ....
ثم قفز عليه كالليث على فريسته وطعنه عدة طعنات حتى قتله !! فتملَّك الرعب من قلوب الفرس كيف سيقاتلون رجال لا تهاب الٲسود فدحرهم المسلمون عن بكرة ٲبيـــــهم ...
ثم ذهب سعد بن ٲبي وقَّاص رضي الله عنه إلى بطلنا وقبل رأسه تكريما له !!! فانكب بطلنا بتواضع الفرسان على قدم سعد رضي الله عنه فقبلها وقال : ما لمثلك ان يُقبِّل رأسي ٲتدرون من هو الٲسد ؟ إنه هاشم بن عتبه ابن ٲبي وقَّاص قاتل الٲسود.
استاذنكم ولنا لقاء ان شاء الله
العطاء
يحكي أن هناك أخوين يعيشان في مزرعة وكان أحدهما متزوجا ولديه عائلة كبيرة وأما الثاني فكان أعزابا وكان يتقسمان اﻹنتاج والربح بالتساوي
وفي يوم من اﻷيام قال اﻷخ اﻷعزاب لنفسه إن تقسمنا أنا وأخي اﻹنتاج واﻷرباح ليس عدلا فأنا أعيش وحدي وإحتياجتي بسيطة جدا ففكر أن يأخذ كل ليلة من مخزنه كيسا من الحبوب ويزحف به عبر الحقل من بين منازلهم ويفرغ الكيس في مخزن أخيه
وفي نفس الوقت قال أﻷخ المتزوج إنه ليس عدلا أن نتقسما اﻷنتاج واﻷرباح أنا متزوج ولي زوجة وأطفال يرعونني في المستقبل وأخي وحيدا لاحد يهتم به وبمستقبله
وعلى هذا إتخذ قرار بأن يأخذ كيسا من الحبوب كل ليلة ويفرغ في مخزن أخيه وظل اﻷخوان على هذا الحال لسنين ﻷن ما عندهم من حبوب لم يكون ينفذ أو.يتناقص أبدا.
وفي ليلة مظلمة قام كل منهما بتفقد مخزنه وفجأة ظهر لهما ما كان يحدث فأسقطا أكياسهما وعانق كل منهم اﻷخر
#العطاء:هو أن تكون في الحياة كزجاجة العطر تقدم للأخرين كل ما بداخلك وإن فرغت تبقى رائحتك طيبة.
هههههههه
هههه
http://www.lakii.com/vb/smile/21-327.gif
الوتررررر جنة القلوووب
حاسهم القرش بعد ما طلعوه ههه
https://www.youtube.com/watch?v=7Q5pBrSudAQ