رد: خيمة رمضان المبارك لعام 1446 هجري... شاركونا في مساهماتكم الطيبة
إنَّ للَّهِ عندَ كلِّ فِطرٍ عتقاءَ وذلِك في كلِّ ليلةٍ
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح ابن ماجه
الصفحة أو الرقم: 1340 | خلاصة حكم المحدث : حسن صحيح
لصِيامِ الفَريضةِ في رمَضانَ فَضلٌ عَظيمٌ، ومن ذلك: غُفرانُ الذُّنوبِ والعِتقُ مِن النَّارِ؛
وذلك أنَّ فيه مُراقبةً خاصَّةً مِن العَبدِ لربِّه، وفيه تَجويعٌ للنَّفسِ ومَنعُها مِن الشَّهواتِ المباحةِ مِن أجْلِ اللهِ سبحانه؛
ولذلك خَصَّه اللهُ بأنَّه يَجْزي به.
وفي هذا الحديثِ يُخبِرُ جابرُ بنُ عبدِ اللهِ الأنصاريُّ رَضِي اللهُ عَنهما،
أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم قال: "إنَّ للهِ عندَ كلِّ فِطرٍ عُتَقاءَ، وذلك في كُلِّ ليلةٍ"،
أي: يُنجِّي اللهُ مِن النَّارِ، ويُقدِّرُ النَّجاةَ للصَّائِمين عندَ وقتِ الإفطارِ كلَّ يومٍ في رمَضانَ،
وقولُه: "في كلِّ ليلةٍ" بمنزلةِ التَّأكيدِ لِما قالَه، وإلَّا فقولُه: "عندَ كلِّ فِطْرٍ" يَشمَلُ كلَّ ليلةٍ بعُمومِه.
وهذا يدُلُّ على أمورٍ عظيمةٍ؛ منها: كَثْرةُ العُتقاءِ مِن النَّارِ في أيَّامِ الصَّومِ في رمَضانَ بمَغفِرةِ ذُنوبِهم،
وقَبولِ عِبادتِهم، وحِفْظِهم مِن المعاصي الَّتي هي أسبابُ العذابِ،
وهذا الوعدُ العظيمُ يَشْحَذُ هِمَمَ الصَّائِمين للتَّسابُقِ إلى إحسانِ العبادةِ وإخلاصِها للهِ،
لعلَّهم يَفوزونَ بكَرَمِه بالعِتقِ مِن النَّارِ. ومنها:
التَّنبيهُ إلى اغتِنامِ الأوقاتِ الفاضلةِ للدُّعاءِ
وسُؤالِ اللهِ إجابةَ الدَّعَواتِ،
وتَلبيةَ الحاجاتِ، وتفريجَ الكُرباتِ.
رد: خيمة رمضان المبارك لعام 1446 هجري... شاركونا في مساهماتكم الطيبة
رد: خيمة رمضان المبارك لعام 1446 هجري... شاركونا في مساهماتكم الطيبة
ذهب ثُلْث رمضان وبقي الثُّلْثين
إن قصَّرت فيما مضى فأحسن فيما تبقَّى ..
( اللهم ارحمنا واغفر لنا وأعتقنا من النار ووالدينا وجميع المسلمين )
رد: خيمة رمضان المبارك لعام 1446 هجري... شاركونا في مساهماتكم الطيبة
رد: خيمة رمضان المبارك لعام 1446 هجري... شاركونا في مساهماتكم الطيبة
أيها الأحبة :
ها قد مضى ثلث رمضان و الثلث كثير – كما يقوله رسول الله صلى الله عليه وسلم .
أيها الأحبة : لابد من وقفة محاسبة
( و المؤمن الصادق أشد محاسبة لنفسه من التاجر الشحيح لشريكه ) .
إليك هذه الأسئلة التي أريد منك أن تكون صريحا و صادقا مع نفسك في الإجابة عليها :
1- هل صمت صياما صحيحا أخلصت النية لله ، و ابتعدت عما حرم الله .
2- هل حرصت على قيام رمضان مع السلمين في التراويح .
3- هل سابقت لفعل الخيرات
( تفطير الصائمين بالجهد و المال ، تفقد الأرامل ، والمساكين ، الدعوة إلى الله )
تأسيا برسولك صلى الله عليه وسلم ( عن ابن عباس قال :
كان رسول الله أجود الناس و كان أجود ما يكون في رمضان حين يدارسه جبريل القرآن ،
فلرسول الله أسرع بالخير من الريح المرسلة )
4- كم مرة ختمت القرآن ؟
5- كم هي العادات السيئة التي تخلصت منها .
6- كم من العبادات ربيت نفسك عليها .
7- هل تفكرت في هذه الرقاب التي تعتق من النار ،
هل رقبتك واحدة من هذه الرقاب المعتوقة من النار أم لا .
8- هل لا زال الشوق و الحنين و الفرح بقدوم رمضان كما هو أم أن ذلك تلاشى مع تتابع الأيام .
9- هل لا زلت على همتك و نشاط في العبادة ، في السباق إلى الله ، في الفوز بالمغفرة ،
أم أصابك ما أصاب كثيرا من الناس من الفتور و التراخي فكأني بهم
و الله على جنبتي المضمار صرعى لشهواتهم و ملذاته ،
قد أفسدوا صيامهم بالمسلسلات و ضيعوا حسناتهم بضياع الأوقات فوا حسرتاه على من هذه حاله .
أيها الأحبة :
إن الأسئلة أكثر من ذلك بكثير و كلما كان العبد صادقا مع نفسه كلما كان حسابه لها شديدا ).
و لكن أيه الأحبة :
من وجد أنه لا يزال على خير و لا يزال محافظا على الواجبات مسابقا في الخيرات
وبعيدا عن المحرمات ، فليحمد الله و ليبشر بالخير من الله .
طوبى من كانت هذه حاله ثم طوبى له .
طوبى له العتق من النار طوبى له مغفرة السيئات ، طوبى له مضاعفة الحسنات .
و كأن بهؤلاء و الله ألان وقد كتب الله أنهم من أصحاب الجنان .
أما من وجد أنه مقصر مفرط فعليه أن يتدارك بقية رمضان ،
فإنه لا يزال يبقى منه الثلثان ، ولا يزال الله يغفر لعباده ولا يزال الله يعتق رقابا من النار .
يا مسكين :
رقاب الصالحين من النار تعتق و أنت بعد لا تدري ما حال رقبتك .
صحائف الأبرار تبيض من الأوزار و صحيفتك لا تزال مسودة من الآثام .
أليس لك سمع ، أو معك قلب .
و الله لو كان قلبك حيا لذاب حسرة و كمدا على ضياع المغفرة و العتق في رمضان
آه لو كشف لك الغيب و رأيت كم من الحسنات ضاعت عليك ،
وكم من الفرص لمغفرة الذنوب فاتتك و كم من أوقات الإجابة للدعاء ذهبت عليك.
أيها الأحبة :
ألا نريد أن يغفر الله لنا ألا نريد أن يعتقنا الله من النار.
فعلينا أن نتدارك ما بقي من رمضان ( ومن أصلح فيما بقي غفر الله له ما سلف )
فدعوة إلى المغفرة دعوة إلى العتق من النار ، دعوة إلى مضاعفة الحسنات قبل فوات الأوان .
أيها الأحبة :
لنعد إلى أنفسنا- فوالله ما صدق عبد لم يحاسب نفسه على تقصيرها في الواجبات
و تفريطها في المحرمات
لنعد إلى أنفسنا و نحاسبها محاسبة دقيقة ، ثم نتبع ذلك بالعمل الجاد ،
ولنشمر في الطاعات و نصدق مع الله و نقبل على الله .
فلا يزال الله ينشر رحمته و يرسل نفحاته .
يقول النبي صلى الله عليه وسلم :
( إن لربكم في دهركم لنفحات فتعرضوا لنفحات الله ).
نعم لنتعرض لنفحات الله بالاجتهاد في الطاعات عله أن تصيبنا رحمة أو نفحة لا نشقى بعدها أبدا .
رد: خيمة رمضان المبارك لعام 1446 هجري... شاركونا في مساهماتكم الطيبة
ما أسرع أيامك يا رمضان ..
تأتي على شوق ولهف ..
وتمضي على عجل ..
ها قد مضى الثلث الأول منك يا رمضان،
والثلث كثيريا شهر الصيام ترفق ..
ويا شهر القيام تمهل ..نفوس العابدين ..
وقلوب الراكعين ساجدين ..
تحنّ وتئنّ
سبحان الله ..
منذ أيام، كنا ندعو:
"اللهم بلغنا رمضان".
و منذأيام قليلة، هنأ بعضُنا بعضاً ببلوغ رمضان فقد هل الهلال،
مع النداء الشهير:
"ياباغي الخير أقبل، و يا باغي الشر أقصر .. "
و اليوم، فاجأتنا هذه الحقيقة:
انقضى الثلث الأول من رمضان!!
سبحان الله .. أبهذه السرعة رمضان ..
هذاالضيف؛ خفيف الظل، عظيم الأجر ..مضى ثلثه .. "و الثلث كثير" ..
رد: خيمة رمضان المبارك لعام 1446 هجري... شاركونا في مساهماتكم الطيبة
وهنا لا بد ان نقف مع أنفسنا وقفات أيها الأحباب
ماذا أودعنا هذه الأيام العشر؟
كيف نحن والقرآن؟
كيف نحن وصيام الجوارح والسمع والبصر؟
كيف نحن والقيام؟
كيف نحن وتفطير الصائمين؟
كيف نحن والصدقة والصلة والبر؟
كيف حالنا مع الخشوع والخضوع والدموع؟
هل اجتهدنا في طلب العتق، أم رضي البعض أن يكونوا مع الخوالف .. ؟
فهذه أيام وليالي العتق تنقضي يوماً بعد يوم
وسرعان ما سيقال:
وداعاً رمضان فهلا كانت همتنا عالية،
ولسان كل منا يقول: لن يسبقني إلى الرحمن أحد
هلا جاهدنا أنفسنا وأتعبناها بالطاعة،
حتى ترتاح في مستقر رحمة الله في جنة الخلد
فالعبد لن يجد طعم الراحة إلا عند أول قدم يضعها في الجنة
رد: خيمة رمضان المبارك لعام 1446 هجري... شاركونا في مساهماتكم الطيبة
رد: خيمة رمضان المبارك لعام 1446 هجري... شاركونا في مساهماتكم الطيبة
ومن أشهر المعارك والفتوح التي وقعت في رمضان عبر السنين:
- غزوة بدر الكبرى.. يوم الفرقان ...
- فتح مكة.. يوم أذن بلال على الكعبة ...
- فتح البويب وسيوف المثنى ...
- فتح السند.. ...
- فتح الأندلس.. "الفردوس" المفقود ...
- عمورية.. ...
- الزلاقة.. ...
- حطين..
رد: خيمة رمضان المبارك لعام 1446 هجري... شاركونا في مساهماتكم الطيبة
من خصائص شهر رمضان
نزول القرآن
قال الله تعالى: شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ البقرة / 185.
عن أبي قتادة الأنصاري رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن صوم الاثنين، فقال: فيه ولدت، وفيه أُنزل عليَّ رواه مسلم (1162).
شهر تكفير الذنوب
عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول: الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان: مكفرات ما بينهن إذا اجتنب الكبائر رواه مسلم (233).
غروات وأحداث في رمضان
وقد كان شهر رمضان شهر الجهاد كما كان شهر القرآن، ففيه حصلت غزوات ومعارك تغيرت معه حال المسلمين، وقد صار في هذا الزمان - إلا عند القلة - شهر النوم والكسل والبطالة، فصار ليلهم للطعام والشراب والسهر، وفي النهار كسل ونوم.
ومن الغزوات والمعارك الهامة التي حصلت في تاريخ المسلمين:
1. غزوة بدر
وحدثت في 17 رمضان سنة 2 هـ، وهي أولى غزوات النبي صلى الله عليه وسلم. وكان عدد المسلمين: ثلاث مئة وبضعة عشر رجلاً، ولم يكن معهم من الخيل إلا فرَسان وسبعون بعيراً، وكان المشركون حوالي ألف رجل.
2. فتح مكة
وكانت في رمضان سنة ثمان للهجرة، وكان خروج النبي صلى الله عليه وسلم من المدينة في عاشر رمضان ودخل مكة لتسع عشرة ليلة خلت منه.
3. عودة النبي صلى الله عليه وسلم من غزوة تبوك
وكان ذلك في السنة التاسعة من الهجرة، حيث كان خروجه صلى الله عليه وسلم إلى تبوك في رجب، واستغرقت هذه الغزوة خمسين يوماً أقام منها عشرين يوماً في تبوك، والبواقي قضاها في الطريق جيئة وذهاباً.
4. معركة بلاط الشهداء عام 114هـ.
نشب القتال بين المسلمين والصليبيين في أواخر شعبان 114 هـ – أكتوبر 732 م، واستمر تسعة أيام حتى أوائل شهر رمضان، وكان المسلمون بقيادة عبد الرحمن الغافقي، وكان الصليبيون بقيادة شارل مارتل، وقد أبلى المسلون فيها بلاء حسناً، ومات منهم كثيرون، وقد اخترقت صفوفهم فرقة من فرسان العدو أحدثت خللاً في صفوف المسلمين، وأصيب القائد الغافقي وأدى ذلك إلى موته، فتسبب ذلك في هزيمة المسلمين.
وقد وقعت على مقربة من طريق روماني يصل بين " بواتييه " - والتي تبعد عن باريس 70 كيلو متراً - و "شاتلرو" في مكان يبعد نحو عشرين كيلومترا من شمالي شرق بواتييه يسمّى بالبلاط، وهي كلمة تعني في الأندلس القصر أو الحصن الذي حوله حدائق؛ ولذا سميت المعركة في المصادر العربية ببلاط الشهداء لكثرة ما استشهد فيها من المسلمين، وتسمّى في المصادر الأوربية معركة "تور- بواتييه".
5. فتح عمورية سنة 223هـ.
قال ابن الأثير:
"ولما خرج ملك الروم وفعل في بلاد الإسلام ما فعل بلغ الخبر المعتصم فلما بلغه ذلك استعظمه وكبر لديه وبلغه أن امرأة هاشمية صاحت وهي أسيرة في أيدي الروم وامعتصماه فأجابها وهو جالس على سريره: " لبيك لبيك "، ونهض من ساعته، وصاح في قصره: "النفير النفير." انتهى من "الكامل " (6 / 40).
6. فتح حارم
قال ياقوت الحموي:
"حارم" بكسر الراء: حصن حصين، وكورة جليلة، تجاه " أنطاكية " وهي الآن من أعمال حلب، وفيها أشجار كثيرة ومياه، وهي لذلك وبئة وهي فاعل من الحرمان أو من الحريم، كأنها لحصانتها يُحرمها العدو وتكون حَرَماً لمن فيها.
" معجم البلدان " (2 / 205).
قال شهاب الدين المقدسي:
"قال العماد الكاتب: وفي تلك السنة - يعني: سنة تسع وخمسين وخمس مئة - اغتنم نور الدين خلو الشام من الفرنج وقصدهم، واجتمعوا على " حارم " فضرب معهم المصاف، (أي وقف بجيشه صفوفاً أمامهم) فرزقه الله تعالى الانتقام منهم فأسرهم وقتلهم، ووقع في الإسار إبرنس أنطاكية وقومص طرابلس وابن لجوسلين ودوك الروم، وذلك في رمضان."
انتهى من" الروضتين في أخبار الدولتين النورية والصلاحية " (1 / 415، 416).
7. عين جالوت
وكانت في رمضان 658 هـ، وكانت بين المسلمين والتتار. وتقع عين جالوت بين بيسان ونابلس بفلسطين، وكان المسلمون بقيادة المظفر " سيف الدين قطز " والمغول بقيادة " كيتوبوقا "، وقد كتب الله النصر للمسلمين فحققوا فوزًا عظيماً.
قال ابن تغري بردي:
"وسافر الملك المظفر بالعساكر من الصالحية، ووصل غزة، والقلوب وجلة،... ثم رحل الملك المظفر قطز بعساكره من غزة، ونزل الغور بعين جالوت وفيه جموع التتار في يوم الجمعة خامس عشرين شهر رمضان، ووقع المصاف بينهم في اليوم المذكور وتقاتلا قتالاً شديداً لم يُر مثله." انتهى من "النجوم الزاهرة" (7 / 78).
8. معركة شقحب
وكانت بين المسلمين والتتار في رمضان سنة (702) هـ.
قال ابن كثير:
"وأفتى – أي: شيخ الإسلام ابن تيمية - الناس بالفطر مدة قتالهم وأفطر هو أيضا وكان يدور على الأجناد والأمراء فيأكل من شيء معه في يده ليعلمهم أن إفطارهم ليتقووا على القتال أفضل فيأكل الناس، وكان يتأول في الشاميين قوله صلى الله عليه وسلم إنكم ملاقو العدو غدا والفطر أقوى لكم فعزم عليهم في الفطر عام الفتح كما في حديث أبي سعيد الخدري."
وقال:
"ثم نزل النصر على المسلمين قريب العصر يومئذ واستظهر المسلمون عليهم ولله الحمد والمنة فلما جاء الليل لجأ التتر إلى اقتحام التلول والجبال والآكام فأحاط بهم المسلمون يحرسونهم من الهرب ويرمونهم عن قوس واحدة إلى وقت الفجر فقتلوا منهم مالا يعلم عدده إلا الله عز وجل وجعلوا يجيئون بهم في الحبال فتضرب أعناقهم ثم اقتحم منهم جماعة الهزيمة فنجا منهم قليل ثم كانوا يتساقطون في الأودية والمهالك ثم بعد ذلك غرق منهم جماعة في الفرات بسبب الظلام وكشف الله بذلك عن المسلمين غمة عظيمة شديدة ولله الحمد والمنة." انتهى من "البداية والنهاية" (14 / 26).
رد: خيمة رمضان المبارك لعام 1446 هجري... شاركونا في مساهماتكم الطيبة
رد: خيمة رمضان المبارك لعام 1446 هجري... شاركونا في مساهماتكم الطيبة
رد: خيمة رمضان المبارك لعام 1446 هجري... شاركونا في مساهماتكم الطيبة
http://iforum-sg.c.huawei.com/dddd/s...40034ed08c.jpg
12 يومًا
مرت من رمضان بسرعة رهيبة
اللهم اجبر تقصيرنا فيما مضى
وأعنا على ما بقي منه
واجعلنا من المقبولين في شهرك الفضيل
رد: خيمة رمضان المبارك لعام 1446 هجري... شاركونا في مساهماتكم الطيبة
تخيّل أن اليوم كان آخر يومٍ من رمضان؟
حينها ستندم
ولكن لن ينفعك الندم !
أدرك الشهر فقد أوشك أن ينتصف،
فهو ضيف عزيز إذا رحل لا يأتيك إلا بعد عام!
رد: خيمة رمضان المبارك لعام 1446 هجري... شاركونا في مساهماتكم الطيبة