رد: 💛🌼 استــراحه المضــارب 💛🌼
هل تعرفون الفرق بين :
*فتح الله لك،
و فتح الله عليك ..؟!
وردت فتح الله لك ..في القرآن
بصيغة الفضل والنصر كما في قوله تعالى
{ انا فتحنا لك فتحا مبينا }
أما فتح الله عليك ..
وهي الشائعه بيننا فهي خاطئه
لانها وردت في كل مواضع الايات
بصيغة العذاب كما قال تعالى :
{ حتى اذا فتحنا عليهم بابا ذا عذاب شديد اذا هم فيه مبلسون }
لذا..
اذا اردت ان تدعوا لابنائك او لمن تحب
*فقل:
((فتح الله لك .. ولا تقل فتح الله عليك))
وحتى في اللغة العربية كلمة
((عليك)) ضدها ((لك))
💐💐💐💐💐💐💐
رد: 💛🌼 استــراحه المضــارب 💛🌼
🍀 * ففروا إلى الله * 🍀
لو أن السباق إلى الله "باﻷقدام" !!!
لتصدّر خفيف البدن ...
شديد التحمل ...
لكن السباق إلى الله بالقلوب ؛؛؛
فهنيئاً ...
" لمن اتي الله بقلب سليم " 🌿🌸🌿
هناك أناس يعيشون معنا في الأرض ؛
و أملاكهم في السماء عظيمة ...
قصورهم تُبنى ؛؛؛
و زروعهم تسقى ؛؛؛
و بساتينهم تُغرس ؛؛؛
🌿🌸🌿
*جعلني الله واياكم ووالدينا وأحبابنا منهم*
💐 💐
رد: 💛🌼 استــراحه المضــارب 💛🌼
كلما طهر القلب رق ، فإذا رق راق ، وإذا راق ذاق ، وإذا ذاق فاق ، وإذا فاق اشتاق الى الله ، وإذا اشتاق الى الله اجتهد ، وإذا اجتهد هبت عليه نسائم الجنة فيفرح بالطاعة ،
ومن ذاق عرف ، ومن عرف اغترف ، ومن اغترف نال الشرف
اللهم اجعلنا مِمَّن رقت قلوبهم وراقوا وذاقوا وفاقوا واشتاقوا واجتهدوا بطاعتك ..
اللهم كما أسقيت الأرض بوابل الغيث اسق قلوبنا بغيث الإيمان والقرآن يا رب العالمين
طبتم وطابت أوقاتكم بذكر الله.
🌙 الآ بذكر الله تطمئن القلوب 🌿🌿🌿🌸 🌸🌿🌿🌿
رد: 💛🌼 استــراحه المضــارب 💛🌼
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله يسعد مساكم
رد: 💛🌼 استــراحه المضــارب 💛🌼
مؤسف جداً ..
أن تصلي بثوب النوم او البنطلون قصير .. وبعد ساعة تلبس أجمل الثياب وتتعطر بأفخر العطور لأجل المخلوق والدوام ومقابلة الناس .. !!
﴿ يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِد ﴾
للتأمل والعبره
رد: 💛🌼 استــراحه المضــارب 💛🌼
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبورياض
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله يسعد مساكم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ومسائك أسعد
رد: 💛🌼 استــراحه المضــارب 💛🌼
وحده اتصلت على راعي تمر ☎
وسألته : ايش أحسن أنواع التمر ؟؟
قال لها : سكري وخلاص
قالت : مالت عليك ايش هالاسلوب
... ماتبي تبيع لا ترد ..😂😂
رد: 💛🌼 استــراحه المضــارب 💛🌼
رد: 💛🌼 استــراحه المضــارب 💛🌼
أسال الله العظيم
أن يُقسم لنا من محبته وخشيته وفضله ورزقه
ما قسم لعباده الصالحين
وأن يأتيكم الخير من كل مكان وفي كل مكان
وأن يُفرج عنا ما ضاقت به صدورنا وقلت
معه حيلتنا وضعفت عنه قوتنا
وأن يجعلنا دائماً في حرزه وأمانه وتحت رحمته
وأن يجعل الفردوس الأعلى مستقراً لنا ولوالدينا
وجميع المسملين
اللهم أجعلنا مقبولين بكرمك مكفولين بذكرك
مشمولين بعفوك
وصل اللهم وسلم على سيدنا محمد وعلى اله اجمعين
امين يارب
رد: 💛🌼 استــراحه المضــارب 💛🌼
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طيب القلب
مسااكم خير
مساء النور والسرور
رد: 💛🌼 استــراحه المضــارب 💛🌼
حياك الله أبو رغد
مشاركاتك رائعة ماشاء الله تبارك الله
لي عودة ان شاء الله للمشاركة معاك
رد: 💛🌼 استــراحه المضــارب 💛🌼
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طيب القلب
حياك الله أبو رغد
مشاركاتك رائعة ماشاء الله تبارك الله
لي عودة ان شاء الله للمشاركة معاك
ان شاء الله وانت طيب
رد: 💛🌼 استــراحه المضــارب 💛🌼
👌لاتنزع الشوك من طريق ولدك مخافة أن يخدشه...فهذه ليس من وظيفتك كأب أو كأم
إن الشوك لن ينتهي... و أنت لن تخلد...!!
لكن وظيفتك أن تعلمه كيف يتجنب الشوك في طريق حياته...
وكيف يصبر على الألم إن قدر له أن يشاك ...
وكيف يصير قوياً بعد كل إصابة...
لا تحرص على أن تجعل حياته بلا ألم... هل عشت أنت بلا ألم؟؟
إن الألم هو ما سيجعل عوده الأخضر يزداد صلابة...
كل تجربة حزينة يذرف منها الدمع اليوم ستكون هي المصل الذي يفجر طاقات المناعة في روحه...
و أي تدخل منك من فرط خوفك عليه، و فرط حبك له، سيفسد مناعته، و يدمر بناء شخصيته.
دعه يتعلم السير في دروب الحياة الوعرة...
راقبه من بعيد....
وكلما سقط، مد إليه يدك لينهض...
واتركه من جديد..
💞
رد: 💛🌼 استــراحه المضــارب 💛🌼
الصديق وقت الضيق عبارة نسمعها كثيراً جربها مع القرآن وكن صديقاً له سيأتيك في وقت الضيق شافعاً لك يوم القيامة بإذن الله .
رد: 💛🌼 استــراحه المضــارب 💛🌼
من أجمل ما قرأت:
" لماذا لم أرى أبي من قبل"
كان أبي إذا دخل غرفتي ووجد المصباح مضاءاً أو المروحة شغالة وأنا خارجها قال لي:
لم لا تطفئه ولم كل هذا الهدر في الكهرباء ؟
إذا دخل الحمام ووجد الصنبور يقطر ماءً قال بعلو صوته لم لا تحكم غلق الصنبور قبل خروجك ولم كل هذا الهدر في المياه؟
دائما ما ينتقدني ويتهمني بالسلبية؟
يعاتب على الصغيرة والكبيرة.
حتى وهو على فراش المرض،
إلى أن جاء يوم وتقدمت لوظيفة وجاء موعد المقابلة.
اليوم الذي لطالما كنت أنتظره.
اليوم سأجري المقابلة الشخصية الأولى في حياتي للحصول على وظيفة جيدة في إحد البنوك الكبرى.
وإن تم قبولي فسأترك هذا البيت الكئيب إلى غير رجعة وسأرتاح من أبي وتوبيخه الدائم لي.
استيقظت في الصباح الباكر واستحممت ولبست أجمل الثياب وتعطرت وهممت بالخروج فإذا بيدٍ تربت على كتفي عند الباب.
التفت فوجدت أبي متبسما رغم ذبول عينيه وظهور أعراض المرض جلية على وجهه.
وناولني بعض النقود وقال لي أريدك أن تكون إيجابيا واثقا من نفسك ولا تهتز أمام أي سؤال في المقابلة.
تقبلت النصيحة على مضض وابتسمت وأنا أتأفف من داخلي،
وأقول:
حتى في هذه اللحظات لا يكف عن النصائح وكأنه يتعمد تعكير مزاجي في أسعد لحظات حياتي.
خرجت من البيت مسرعا وتوجهت إلى الشركة بسيارة أبي.
وما أن وصلت ودخلت من بوابة الشركة حتى تعجبت كل العجب.
فلم يكن هناك حراس عند الباب ولا موظفو استقبال سوى لوحات إرشادية تقود إلى مكان المقابلة.
وبمجرد أن دخلت من الباب لاحظت أن مقبض الباب قد خرج من مكانه وأصبح عرضة للكسر إن اصطدم به أحد.
فتذكرت نصيحة أبي لي عند خروجي من المنزل بأن أكون إيجابياً، فقمت على الفور برد مقبض الباب إلى مكانه وأحكمته جيدا.
ثم تتبعت اللوحات الإرشادية ومررت بحديقة الشركة فوجدت الممرات غارقة بالمياه التي كانت تطفو من أحد الأحواض الذي امتلأ بالماء الى آخره.
وقد بدا أن البستاني قد انشغل عنها. فتذكرت تعنيف أبي لي على هدر المياه فقمت بسحب خرطوم المياه من الحوض الممتلئ ووضعته في حوض آخر مع تقليل ضخ الصنبور حتى لا يمتلئ بسرعة إلى حين عودة البستاني.
ثم دخلت مبنى الشركة متتبعا اللوحات وخلال صعودي على الدرج لاحظت الكم الهائل من مصابيح الإنارة المضاءة ونحن في وضح النهار فقمت لا إراديا بإطفائها خوفا من صراخ أبي الذي كان يصدح في أذني أينما ذهبت.
إلى أن وصلت إلى الدور العلوي ففوجئت بالعدد الكبير من المتقدمين لهذه الوظيفة.
قمت بتسجيل اسمي في قائمة المتقدمين وجلست انتظر دوري وأنا أتمعن في وجوه الحاضرين وملابسهم لدرجة جعلتني أشعر بالدونية من ملابسي وهيئتي أمام ما رأيته.
والبعض منهم بدء يتباهى بشهاداته الحاصل عليها من الجامعات الأوروبية والأمريكية.
ثم لاحظت أن كل من يدخل المقابلة لا يلبث إلا أن يخرج في أقل من دقيقة.
فقلت في نفسي ان كان هؤلاء بأناقتهم وشهاداتهم قد تم رفضهم فهل سأقبل أنا ؟؟؟
فهممت بالانسحاب والخروج من هذه المنافسة الخاسرة بكرامتي قبل ان يقال لي نعتذر منك.
فتذكرت نصيحة أبي وانا خارج من البيت أريدك أن تكون إيجابيا واثقا من نفسك فمكثت منتظرا دوري وكأن كلامه قد أعطاني شحنات ثقة بالنفس غير عادية.
و ما هي الا دقائق فإذا بالموظف ينادي على اسمي للدخول.
دخلت غرفة المقابلة وجلست على الكرسي في مقابل ثلاثة أشخاص نظروا إلي وابتسموا ابتسامة عريضة ثم قال أحدهم متى تحب أن تستلم الوظيفة ؟؟
فذهلت لوهلة وظننت أنهم يسخرون مني أو أنه أحد أسئلة المقابلة ووراء هذا السؤال ما وراءه.
فتذكرت نصيحة أبي لي عند خروجي من المنزل بألا أهتز وأن أكون واثقا من نفسي.
فأجبتهم بكل ثقة:
بعد أن أجتاز الاختبار بنجاح ان شاء الله.
فقال آخر لقد نجحت في الامتحان وانتهى الأمر.
فقلت ولكن أحدا منكم لم يسألني سؤالا واحداً.
فقال الشخص الثالث نحن ندرك جيدا أنه من خلال طرح الأسئلة فقط لن نستطيع تقييم مهارات أي من المتقدمين.
ولذا قررنا أن يكون تقييمنا للشخص عمليا.
فصممنا مجموعة اختبارات عملية تكشف لنا سلوك المتقدم ومدى الإيجابية التي يتمتع بها ومدى حرصه على مقدرات الشركة،
فكنت أنت الشخص الوحيد الذي سعى لإصلاح كل عيب تعمدنا وضعه في طريق كل متقدم،
وقد تم توثيق ذلك من خلال كاميرات مراقبة وضعت في كل أروقة الشركة.
حينها فقط اختفت كل الوجوه أمام عيني ونسيت الوظيفة والمقابلة وكل شئ.
ولم أعد أرى إلا صورة أبي !!!
ذلك الباب الكبير الذي ظاهره القسوة ولكن باطنه الرحمة والمودة والحب والحنان والطمأنينة.
شعرت برغبة جامحة في العودة إلى البيت والإنكفاء لتقبيل يديه وقدميه.
لماذا لم أر أبي من قبل؟؟؟
كيف عميت عيناي عنه ؟؟؟
١- عن العطاء بلا مقابل.
٢- عن الحنان بلا حدود.
٣- عن الإجابة بلا سؤال.
عن النصيحة بلا استشارة.
الدروس و العبرة من هذه القصة: