أول الغضب جنون
وأخره ندم
عرض للطباعة
أول الغضب جنون
وأخره ندم
أصدق الحُزن
إبتسامة في عيون دامعة
فلا البعد يعني غياب الوجوه
ولا الشوق يعرف قيد الزمان
كل الذين يكتمون عواطفهم باتقان..
ينهمرون كالسيل إذا باحوا,,
يوجد كثير يحصلون على النصيحة
والقليلون
فقط يستفيدون منها.
كانت لغة الحب بالعيون
فأصبحت في عصر التقنية
رسائل جوال
دع المـاضي يـمضي .... فهل سـمعت بـشخص رَبـحْ سباقاً وهـو يـنظُر خـلفه
عندمآ تتصفح مآضيكـ بـ كل آمآلهـ وٍ طموٍحآتهـ
فـ تلتفت إلى حآضرٍكـ .. تجد انكـ لمـ تحقق شيئا ً يذكرٍ
فـ أنت لمـ تزٍل تحلمـ وٍ تحلمـ
وٍ أنت مستيقظ
حيت تنظر بـ قلبك
لا يصبح لـ عينيك معنى
كُن جميلاً مع الكل
فـ لحظة الوداع
لا نعلم وقتها
كل مواجع الحياة تمحوها أية
((وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم))
ولرُبٌّ نازلةٍ يضيق بها الفتى * ذرعاً وعند الله منها المخرجُ
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها * فُرجت وكان يظنها لا تُفرجُ
كسر القلوب لا يُحدث صوتاً
ولكن يُحدث الكثير من الألم
كثيرون لا تربطنا بهم علاقة شخصية
لكن أرواحنا تعتاد وجودهم فـ تحبهم وتحترمهم