- وعن عبد الله بن المبارك، قال: (كان الرَّجل إذا رأى من أخيه ما يكره، أمره في سِتْر، ونهاه في سِتْر، فيُؤجر في سِتْره، ويُؤجر في نهيه،
فأمَّا اليوم فإذا رأى أحدٌ من أحدٍ ما يكره، استغضب أخاه، وهتك سِتْره) .
عرض للطباعة
- وعن عبد الله بن المبارك، قال: (كان الرَّجل إذا رأى من أخيه ما يكره، أمره في سِتْر، ونهاه في سِتْر، فيُؤجر في سِتْره، ويُؤجر في نهيه،
فأمَّا اليوم فإذا رأى أحدٌ من أحدٍ ما يكره، استغضب أخاه، وهتك سِتْره) .
- وقال الفضيل بن عياض: (المؤمن يَسْتر وينصح، والفاجر يهتِك ويُعيِّر)
- وعن عبيد الله بن عبد الكريم الجِيْلِي، قال:
(من رأيته يطلب العثرات على النَّاس، فاعلم أنَّه معيوب، ومن ذكر عَورات المؤمنين، فقد هتك سِتْر الله المرخَى على عباده)
- وقال ابن رجب:
(رُوي عن بعض السَّلف أنَّه قال: أدركت قومًا لم يكن لهم عيوب، فذكروا عيوب النَّاس، فذكر النَّاس عيوبهم. وأدركت أقوامًا، كانت لهم عيوب فكَفُّوا عن عيوب النَّاس فنُسيت عيوبهم)
وقال أبو البركات الغزي العامري في كلامه عن آداب العِشْرة بين المسلمين:
(ومنها: الاجتهاد في سِتْر عَورَات الإخوان وقبائحهم، وإظهار مناقبهم، وكونهم يدًا واحدةً في جميع الأوقات)
(إنتهى/منقول)
أستغفر الله العظيم لي ولوالديّ وللمؤمنين والمؤمنات
والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات ..
عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته .
اللهَّم إني أسالك توفيقاً في طريقي وراحه في نفسي وتيسيراً لأمري..
ربي أعوذ بك من شتات الأمر ومسّ ا لضُّر و ضيق الصدر..
اللهم إني أستغفرك من كل ذنب يعقب الحسرة و يُورث الندامة و يرد الدعاء و يحبس الرزق ..
ربي إن كان هناك ذنب يحول بيني وبين تيسير أموري فاغفره لي .