الله ينور عليك اخوي متعب 👏🏼👏🏼
سبحان الله هذا الكلام الي اقوله امس ارتفاع اسعار النفط والغاز يشجع
الحكومات على دفع المستحقات التي عليها وبالذات مصر وهذا مفيد لدانه غاز
الله يرزق الجميع من واسع فضله يارب
عرض للطباعة
اعتقد والله اعلم ان الاخبار المتوالية هي فقط للتصريف على السهم… اذا كان هذا هو الحال فأتوقع معاودة الصعود ستأخذ وقت.
لا اعتقد ان السهم وصل لمناطق تصريف بتاتاً
فهو لازال يحوم على القيمة الأسمية للسهم
على الرغم من جملة المحفزات
1- ارتفاع البترول
2- صدور حكم لصالحه
3- الاحتياطات النقدية ممتازة
4- السداد منتظم
5- سير تشغيل التوسعة الجديدة مستمر (18 شهر)
6- تحقيقه الارباح جيدة للربعين الاول والثاني
وتوقع بان يكون الربعين الاخيرة افضل حال مما سبق
اعتقد ان التصريف لا يكون سوى فوق درهمين في الاوقات الحالية
وكلما تأخر الوقت اصبح حتى الدرهمين ليست مغرية
للبيع مع الارباح الاضافية المتوقعة مع التوسعة الجديدة
الله يعطيكم العافيه ويصلح لكم الذريه ويرحم والديكم كل من مر على الموضوع واخص اخي واحد يفكر ومحترف 2020 / انا عندي اوراق الاكتتاب كلها وصورة الشيك
راح الشر الحمدلله .. بدأت الحياة تدب في السهم مرة أخرى
كميه التداول في بدايه تداول اليوم اعلى من الايام الماضيه وفي **** وان شاء الله يواصل
اغلاق مطمئن يشير الى ان السهم بدأ بالتخلص من الضغوط
الله كريم وشكرا ع الخبر الجميل
خير يا دانة مين مزعل السهم........ ضغط غريب
اسعد الله مساكم بالخير والمسرات
حسب فهمي الشركة تبيع الغاز لحكومة كردستان بسعر ثابت (بغض النظر عن بيع المكثفات) و بالنظر لمستويات التضخم الحالية في العالم ككل واللي اعتقد انها بتزيد من المصاريف التشغيلية بالاضافة للنفقات الرأسمالية خصوصا في التوسعة، وفي حال صحه ذلك، ماهي التاثيرات على اداء الشركة المالي وما الخيارات التي قد تكون متاحه للشركة لامتصاص ذلك التاثير في حال وجوده؟
تحياتي لكم جميعا
اعتقد ان سلاسل التوريد و التكاليف الانشائية استجابت للتضخم بزيادة الاسعار، بمعنى اخر تكلفه التوسعه قد ترتفع على الشركة في حال عدم استكمالها لعقود التوريدات و الانشاءات في وقت سابق، في المقابل تكلفة الاقتراض قد تكون الان في ادنى مستوياتها، اخيرا اسعار الغاز شهدت ارتفاعات غير مسبوقة خلال الثلاث اشهر الماضيه.
من غير الواضح لي مدرى قدرة الشركة على اعادة التفاوض لاسعار بيع الغاز للاقليم، وكيف تمت هيكلة التمويل الاخير (الذي حصلت عليه شركة بيرل) من ناحية اسعار الفائدة هل هي ثابته او متغيره.
أكدت شركة "دانة غاز" أنها ليست طرفاً في اتفاقية بيع و**** الغاز أو في دعوى التحكيم المتعلقة بشركتي نفط الهلال والشركة الوطنية الإيرانية للنفط.
وأشارت الشركة في بيان لها، إلى أن طرفي دعوى التحكيم هما شركة نفط الهلال والشركة الوطنية الإيرانية للنفط، وهما أيضاً طرفا العقد في اتفاقية بيع و**** الغاز (موضوع دعوى التحكيم).
وبينت أن شركة نفط الهلال أبلغت "دانة غاز" بان مطالبات شركة نفط الهلال للتعويض تشمل مطالبات عن الخسائر التي تكبدتها الأطراف ذات الصلة، ويشمل ذلك شركة غاز الهلال الوطنية المحدودة.
وأوضحت الشركة بعض التفاصيل المتعلقة بدعوى التحكيم، وهي:
- تم تأسيس شركة غاز الهلال الوطنية المحدودة في 22 يوليو 2003 ومملوكة بنسبة 65% من قبل شركة نفط الهلال وبنسبة 35% من قبل شركة دانة غاز، والغرض الأساسي من تأسيسها هو تسويق الغاز الطبيعي والمنتجات ذات الصلة في دولة الإمارات، والذي يتم شراوه من شركة نفط الهلال، والتي تعاقدت مع الشركة الوطنية الإيرانية.
- هذا الفشل من قبل الشركة الوطنية الإيرانية أدى إلى عدم استطاعة غاز الهلال الوطنية المحدودة إيجاد أي غاز لبيعه إلى المستخدمين النهائيين.
- خسرت شركة دانة غاز أرباحًا كانت ستحصلها من شركة غاز الهلال الوطنية المحدودة، وهي ثمن تعرفة نقل الغاز من خلال البنى التحتية وشبكة أنابيب الغاز من خلال البنى التحتية وشبكة انابيب الغاز (مملوكة لشركة المتحدة لإمدادات الغاز المحدودة) وثمن تحلية ومعالجة الغاز في منشاة معالجة الغاز (مملوكة لشركة الصجعة للغاز الخاصة المحدودة صجعاز)، كلتا الشركتين هما شركة الصحجعة للغاز الخاصة المحدودة، وصجعاز الشركة المتحدة لإمدادات الغاز مملوكتان بنسبة 100% لشركة دانة غاز.
- تعكس المبالغ المستحقة الدفع لدانة غاز الخسائر من الربح الفائت التي تكبدتها دانة غاز من حصتها البالغة 35% في شركة غاز الهلال الوطنية المحدودة، والتي تغطي فترة 8.5 سنوات من إخلال شركة النفط الوطنية الإيرانية لإلتزاماتها التعاقدية.
- لا تزال تفاصيل حكم هيئة التحكيم سرية بين الطرفين المعنيين، ولكن مبلغ 607.5 مليون دولار هو ما ستحصل عليه دانة غاز فيما يتعلق بالقرار الصادر في 27 سبتمبر 2021.
- تتضمن قضية التحكيم القائمة مطالبة التعويضات للسنوات الـ 16.5 والتي تغطي المدة المتبقية من اتفاقية بيع و**** الغاز، وبالتحديد في الفترة من عام 2014 وحتى عام 2030.
- تم تحديد موعد الجلسة النهائية في أكتوبر 2022 في باريس، ويتوقع أن يصدر الحكم النهائي بتعويض الأضرار في العام الذي يليه 2023.
وبينت الشركة أنها تناقش مع مدققي حساباتها التأثير المالي لهذا الحكم، ومن المتوقع أن يكون تأثير هذا الحكم إيجابياً، وسينعكس ذلك في نتائج الربع الثالث للشركة، ومع ذلك فإن تحصيل تلك المبالغ سيخضع لإجراءات قانونية.
واضافت أنها لن تتمكن من تقديم جدول زمني لها في الوقت الحالي.
وحسب البيانات المتاحة من "أرقام" كانت شركة "دانة غاز" قد أعلنت في 28 سبتمبر 2021 أن هيئة التحكيم الدولية أصدرت حكمها النهائي فيما يخص قضية شركة "نفط الهلال" ضد الشركة الإيرانية الوطنية للنفط.
وأقرت المحكمة أن المبلغ الواجب سداده مقابل الأضرار لصالح "دانة غاز" هو 607.5 مليون دولار (2.23 مليار درهم).
الموضوع مطول
حصلت على حكم نهائي في الفترة الاولى
والفترة الثانية خلال العام القادم
وموضوع استحصال المبلغ يخضع لعدة عوامل
هو مدى التعاون الايراني للسداد او ان تضطر الشركة
التنفيذ على اموالها
يعني عطها سنة أخرى
ولكن كارقام محاسبية ستتعدل البيانات المالية للشركة من الربع الماضي
تم انجاز المهم وهو صدور الحكم
اما التنفيذ فهو مسألة وقت لا اكثر
ولا تشتكي الشركة من قلة السيولة حتى تكون تحت تاثير ضعط
تحصيلها
أضف لكلامك الجميل استاذ متعب ان ايران ممكن تتفاوض مع دانة على الدفع الفوري مع تقديم بعض التنازلات .
بما ان دانة غاز من ملاك شركة غاز الهلال الوطنية ألا يحق لها ان تطلع على تفاصيل الحكم و ان كانت سرية؟
ملف مرفق 4392
أعجبتني الملاحظة
الأكيد أن تفاصيل الحكم تمت مناقشتها مع مجلس الإدارة لكن لن يعلنوا عنها وستمسكون بجزئية إنه لا يحق لدانة معرفة تفاصيل الحكم التي تعتبر صحيحة شكلياً لإن العقد بين شركة النفط الإيرانية ونفط الهلال هو العقد الرئيسي ومن ثم هناك عقد بين شركة الهلال للغاز والذي تمتلك منه دانة 35% وبين نفط الهلال لتوريد غاز العقد الإيراني وبالتالي علاقة شركة الهلال للغاز والتسويق بالعقد علاقة غير مباشرة وبالتالي لا يحق لها الإطلاع .:163:
نفط الهلال هي من رفعت العقد للتحكيم وبقية المتضررين مثل دانة غاز وهيئة الكهرباء والمياه في الشارقة والشركة العمانية كلهم رفعوا قضايا على شركة الهلال لتسويق الغاز التي تمتلك فيها نفط الهلال 65% فكل طرف منهم له حق بالتعويض القادم من ايران !
صبّحكم الله بكل خير ..
نتائج الربع الثالث بإذن الله يوم 8 / 11 بعد اقل من شهر يوم الإثنين:159:
رحم الله والديك
والله يسمعنا خير
أسعد الله مساكم ...
الواحد مايمل من كثر مايقرأ عن العقد الإيراني ... هذا مقال نشر (ترجمته قوقل) فيه مزيد من المعلومات ...
ملف مرفق 4444
نفط الهلال: الظل الثقيل لعقد غاز مثير للجدل على إيران
لطالما اتُهمت صفقة تصدير الغاز المثير للجدل التي أبرمتها شركة نفط الهلال بين شركة النفط الوطنية الإيرانية ودانة غاز الإماراتية بالرشوة والفساد. وسُجن العديد من الوسطاء الإيرانيين في هذا العقد - الذي أبرم عام 2000 - في الماضي. واختُطف أحدهم في دبي وقيل إنه قُتل. في غضون ذلك ، قضت محكمة تحكيم دولية مؤخرًا ضد إيران بأن على إيران دفع 6.7.5 مليون دولار كتعويض للإمارات لرفضها تسليم الغاز.
بموجب الاتفاق الذي استمر 25 عامًا ، كان من المفترض في الأصل أن تصدر إيران 500 مليون قدم مكعب من الغاز يوميًا (حوالي 14 مليون متر مكعب) إلى الشارقة للتكرير والتحلية. كان من المقرر أن يرتفع حجم المبيعات هذا إلى 800 مليون قدم مكعب يوميًا في السنوات التالية. تم تحديد أسعار الغاز مبدئيًا عند 18 دولارًا لكل 1000 متر مكعب (ما يعادل 50 سنتًا أمريكيًا لكل 1000 قدم مكعب). كان من المفترض أيضًا أن يرتفع هذا السعر في السنوات التالية. الحكم الأولي لمحكمة التحكيم الدولية هو فقط للأعوام 5.8 الأولى من العقد. وستبدأ المحكمة إجراءاتها في باريس العام المقبل لمدة 16 عاما ونصف العقد المتبقية. ومن المتوقع أن يتم التصويت النهائي في عام 1402.
كان ينظر إلى الاتفاقية في البداية على أنها نجاح كبير للرئيس الإصلاحي آنذاك محمد خاتمي ووزير نفطه بيجان نامدار زنغنه ، وقد تم الترحيب بسياستهم التفاعلية مع جيرانهم العرب. ومن المتوقع أن تتعمق العلاقات الاقتصادية مع الإمارات العربية المتحدة ، أحد الشركاء التجاريين الرئيسيين لإيران. والأهم من ذلك ، أنها كانت صفقة مربحة محتملة لإيران. اشتعلت النيران في غاز سلمان الحامض ، والذي ، بالإضافة إلى الأضرار البيئية ، لم يكن له أي قيمة تقريبًا لإيران. صادقت لجنة خبراء شكلها وزير النفط آنذاك في تقرير لمجلس الأمن القومي الأعلى على الفوائد الفنية والاقتصادية والسياسية للاتفاقية ، واصفة إياها بالمصلحة الوطنية. كانت الصفقة أيضًا خطوة رئيسية لشركة الهلال ، حيث سمحت لإمارة الشارقة الصغيرة نسبيًا بجلب مصادر جديدة للطاقة إلى الإمارات العربية المتحدة.
حال الفساد وسوء الإدارة والفتنة الداخلية في الجمهورية الإسلامية دون تنفيذ العقد بالكامل وتكبدت تكاليف قانونية بملايين الدولارات. وبعد وقت قصير من توقيع عقد الهلال ، زُعم أن الشركة قدمت رشوة لبعض الوسطاء الإيرانيين. بعد ذلك ، أصبحت الصفقة في الأساس لعبة تنس الطاولة.
في عام 2001 ، عندما كان من المقرر تسليم الغاز الإيراني إلى الإمارات العربية المتحدة ، وجه محمد رضا رحيمي ، رئيس ديوان المحاسبة العليا آنذاك ، ضربة قاصمة للاتفاقية. واتهم السيد رحيمي ، الذي أصبح فيما بعد النائب الأول لمحمود أحمدي نجاد ، الحكومة السابقة بالتسبب في خسائر بقيمة 20 مليار دولار لإيران في الصفقة لأن سعر البيع المتفق عليه كان منخفضًا للغاية. ووصف رحيمي الصفقة بأنها "خيانة". رفضت الحكومات اللاحقة في إيران ، من محمود أحمدي نجاد إلى حسن روحاني ، إلى حد كبير معالجة هذه القضية. تم نقل هذا العقد إلى حكومة إبراهيم رئيسي في أغسطس 1400.
أولاً ، بعد إحالة القضية إلى محكمة العدل الدولية في عام 2008 ، صدر حكم لصالح شركة نفط الهلال يطالب إيران بالامتثال للاتفاقية. كانت عودة السيد زنغنه المفاجئة إلى الدور الرئيسي لوزارة النفط في حكومة روحاني ضربة للحجة القانونية الإيرانية في عام 2012. بينما ادعت إيران أنها ألغت عقد الهلال بسبب الفساد والرشوة وأن العقد كان غير عادل ، جادل محامو شركة Crescent بأنه نظرًا لأن زنغنه كان وزير النفط في وقت العقد ، فإن الفساد في العقد غير مقبول لأن نفس الشخص أعيد تعيينه وزيراً للنفط. تطالب شركة الهلال بتعويض قدره 6.18 مليار دولار من شركة النفط الوطنية الإيرانية. في عام 2015 ، وهي الولاية الثانية لوزارة النفط في زنغنه ، قامت شركة النفط الوطنية الإيرانية بدورة 180 درجة بإعلانها أنها ستنفذ العقد ، لكن شركة الهلال رفضت العرض الإيراني. ثم رفعت شركة النفط الوطنية الإيرانية دعوى قضائية أخرى. هذه المرة ، استأجرت شركة النفط الوطنية شركة المحاماة الدولية Eversheds Sutherland وشركة الاستشارات الكندية Sproule للقول إن إيران كانت مستعدة وراغبة في إمداد شركة Crescent بالغاز ، لكن المشتري لم يرغب في الحصول عليه. كما خسرت شركة النفط الوطنية الإيرانية الدعوى أمام محكمة دولية. حكم قضاة هذه المحكمة بأن مشاريع الغاز لها عنصر زمني وأن التأخير لمدة عشر أو خمس عشرة سنة لإيصال الغاز في عقد دولي أمر غير مقبول.
في الوقت نفسه ، تم إطلاق سراح الوسطاء من السجن بعد فترة قصيرة من الاعتقال أو لم يعد لهم أي أثر. وسجن مهدي هاشمي ، نجل الرئيس الإيراني الأسبق أكبر هاشمي رفسنجاني ، لعدة أشهر في عام 2011. يُقال إن عباس يزدانبانا يزدي ، رجل أعمال إيراني بريطاني كان له تاريخ طويل في العمل مع مهدي هاشمي ، قد اختفى في دبي عام 2012. يكاد المسؤولون الإماراتيون على يقين من أنه قُتل. كان يزدي والهاشمي وسطاء وليس لهما دور في صنع القرار. وهذا يعني أن هذه العقود لم تكن بحاجة إلى التوقيع من أجل التقدم. وتجدر الإشارة إلى أنه لم يتم سجن أي من المسؤولين الحكوميين وصناع القرار الإيرانيين في قضية الفساد هذه.
وزُعم أن زنغنه اتُهم خلال إدارة أحمدي نجاد. لكن بعد سنوات قليلة ، أُسقطت المزاعم ، وحصل زنغنه على تصويت برلماني بالثقة ، مرة أخرى ، هذه المرة خلال رئاسة روحاني. لماذا لا يوجد مسؤول حكومي إيراني كبير بسبب هذه "الخيانة"؟
وفي تفسير إنهاء العقد ، زعم المسؤولون الإيرانيون أن سعر الغاز اعتُبر منخفضًا للغاية في العقد ، وأشاروا أيضًا إلى السعر المرتفع جدًا للغاز في أوروبا. إنهم لا يدركون أن سعر الغاز العالمي يعتمد إلى حد كبير على مكان إنتاجه واستهلاكه. بسبب مشاكل النقل مثل خطوط أنابيب النقل ، لا يمكن مقارنة سعر الغاز المستورد إلى أوروبا أو الصين بسعر النقل في الشرق الأوسط. قد يكون القياس الأكثر واقعية هو المقارنة بمشروع دولفين. سيجلب مشروع دولفين للغاز المكرر والمحلى قطر إلى الإمارات العربية المتحدة مقابل 1.3 دولار إلى 1.4 دولار لكل 1000 قدم مكعب ، وهو ما سيكون حوالي 87.0 دولارًا لكل 1000 قدم مكعب ، بما في ذلك تكاليف التكرير والنقل. بالنظر إلى أن الإمارات تتلقى الغاز من قطر بسعر مماثل ، لكن إيران تشعل الغاز الخاص بها ، فإن صفقة الهلال لم تكن صفقة سيئة لإيران.
إنهاء العقد له العواقب التالية:
خسرت إيران 1.5 مليار دولار من العائدات في السنوات الـ 16 الماضية منذ عام 2004 ، عندما كان الموعد الأولي لتسليم الغاز الإيراني ، بتكلفة 500 مليون قدم مكعب. مع توقع ارتفاع أسعار المبيعات والغاز بعد سنوات قليلة ، بلغت خسائر إيران حوالي ملياري دولار.
تم إشعال هذا الغاز منذ 16 عامًا وستواصل شركة النفط الوطنية الإيرانية القيام بذلك في السنوات القادمة. لقد سبق أن نوقشت مشكلة مشاعل الغاز في مقال سابق في قاعدة البيانات الإيرانية المفتوحة بعنوان "تدخين مليارات الدولارات في مواقد الغاز في حقول النفط الإيرانية". ينتج عن احتراق هذا الغاز ثاني أكسيد الكربون والميثان وثاني أكسيد الكبريت وكبريتيد الهيدروجين.
تكاليف المحامين والمستشارين الأجانب والمحكمة لكل هذه المعارك القانونية بالإضافة إلى تكلفة إيفاد محامين وخبراء من شركة النفط الوطنية الإيرانية للمشاركة في هذه الاجتماعات والمحاكم.
والأهم من ذلك كله ، سمعة إيران السيئة في هذه الدعاوى القضائية. ومن المثير للاهتمام أنه في ذروة الخلاف بين قطر والإمارات خلال السنوات القليلة الماضية ، حتى عندما تم حظر الرحلات الجوية بين البلدين ، كان الغاز يتدفق عبر خط أنابيب دولفين من قطر إلى الإمارات ، واستمرت الإمارات في دفع ثمنه. في غضون ذلك ، لا يمكن لإيران أن تحترم صفقة الغاز الوحيدة في منطقة الخليج الفارسي.
صفقة الهلال لم تكن فضيحة الفساد الكبرى الوحيدة في عهد خاتمي - زنغنه. فضيحة مالية أخرى تتعلق بشركة النفط النرويجية Statoil ، مما أدى إلى رفع دعوى قضائية كبيرة في النرويج. وقضت المحكمة بأن شركة Statoil ، التي أعيدت تسميتها الآن إلى Equinor ، دفعت 2.15 مليون دولار لشركة استشارية لها علاقة وثيقة مع مهدي هاشمي وعباس يزدانبانا يزدي. ترتبط الشخصيةان أيضًا ارتباطًا وثيقًا بصفقة الهلال. تم تغريم شركة Statoil مبلغ 20 مليون كرونة سويدية ، أو 3.2 مليون دولار ، وغرامة المدير العام ، ريتشارد هوبارد ، 200 ألف كرونة (23 ألف دولار). كانت قضية الفساد كبيرة لدرجة أنها أدت إلى استقالة ليف تيري لودسول ، رئيس شركة شتات أويل ومديرها التنفيذي أولاف فيجيل. كما رفع المسؤولون الأمريكيون دعوى قضائية ضد شركة Statoil ، مما أجبر الشركة على دفع غرامة قدرها 21 مليون دولار لتسوية القضية.
وقعت قضيتا فساد دوليتان واسعتا النطاق في عهد السيد زنغنه وأسفرتا عن العديد من الدعاوى القضائية وغرامات باهظة. يشار إلى أنه لم يتم تشكيل محكمة لهذا الوزير ورؤسائه. ربما يكون هذا هو الجزء الوحيد من الفساد وسوء الإدارة وعدم الكفاءة الذي أصبح مؤسسيًا وطبيعيًا في الجمهورية الإسلامية.
جزاك الله خير أخ واحد يفكر..... ما قصرت بالمعلومات المفيدة
يبدو ان بحور التسعينات قادمة على هذا الوضع... الضغط على السهم جدا مستغرب
أشكرك عل رد أخ متعب... انا انظر للموضوع بطريقة مختلفة... عند الاعلان عن الحكم تم التصريف على السهم بطريقة غير معقولة و غير مبررة... حكم طال انتظاره و لما طلع تفاعل السهم كان سلبي جدا...المثل يقول اشتري عل اشاعة و بيع عل خبر... ممكن موضوع الحكم كان مسرب من فترة...
ايضا بغض النظر عن النتائج التي سيعلن عنها قريبا لا اظن السهم سيتفاعل ايجابيا و قد يستغل مرة اخرى للتصريف... و ايضا انا انظر الى عروض البيع المليونية... يعني يا سهم ممنوع تطلع ابدا...
اتمنى ان اكون مخطئ و لكن هذا نظرتي للسهم من طريقة التداول عليه...
المشكله أنه السوق كله عندنا مرتفع مافيه شركه مفلسه وخسرانه الا طالعه فوق الخمسه بالميه ولكن بكل صراحه واضح جدا جدا بأن السهم مضغوط والمتحكم بالسهم لايريد طلوع السهم حاليا مالنا غير الصبر أوضاع الشركه جيده وأمورها طيبه بإذن الله
طيب المصارب هذا كيف قدر يتحكم بسعر أسهم عددها مئات الملايين .. في العادة المضاربين يتحكمون بالسعر إذا كانت الأسهم قليلة ؟
عندي ملاحظه عالسهم ونسب الملاك الضغط المتعمد الي على السهم يتأثر به الملاك الخليجيين كوني من أكثر من شهر أتابع النسب الخاصه بملاك الشركه ونسب الخليجيين في تناقص مستمر يوميا بينما نسب المحليين والأجانب في تزايد
ما دام الملاك الاجانب متمسكين في السهم يعني الوضع طيب
وتخطط الشركة لحفر بئر استكشافية في الربع الأول من عام 2022 في حال توفر المواد طويلة الأمد والمعدات اللازمة لذلك.
اذا طلعت نتائج الحفر ايجابية سوف تكون كفيلة لرفع السهم في بحور 1.5 درهم و ما فوق
ننتظر عام 2022 بتفائل و الخير قادم بحول الله و قوته
تحياتي الصادقة
ابو محمد
أخواني عندي سؤال وصعب الإجابه الذي يحدث على دانه غاز هل هو تجميع أو تصريف اي شخص يتابع التداولات صعب جدا يفهم حركة السهم يحسسك أنه يصرف وفي نفس الوقت يحسسك أنه يجمع خطير جدا المتحكم بالسهم
ماهي نظره الأعضاء خلونا نشوف آرائكم
انا اشوفه تجميع و بشغل احترافي جد هذا والله اعلم
تحياتي الصادقة
ابو محمد
التجميع اصلا لا يتم الا بالتصريف ..
يبيع كميات محددة تبدو وكأنها تصريف بحيث يخوف صغار المستثمرين ويبيعون وبالتالي يبدأ يشتري بسعر أقل
ويكرر العملية أكثر من مرة ومع الوقت نزيد كمياته ..
لكن السؤال متى يتوقف ويبدأ ينطلق السهم