هيه ياللى ممتلكنى حسن وأسلوب وعذوبه
ماسمعت ان الخوي له بالخوي تسعين زله
عرض للطباعة
هيه ياللى ممتلكنى حسن وأسلوب وعذوبه
ماسمعت ان الخوي له بالخوي تسعين زله
هذا حال الهوى .. هذا حال الهوى
لا كل من حبك في هالدنيا حبيبك
ولا كل من واساك لجروحك دوا
أنا البارحة لانيب خاسر ولا كاسبك
تلعبي الفرقى على روس أصابعها
تذكرت بيت اوحيته العام ويناسبك
وأظنه يناسب حالتي ياملوعها
المهره .. الي غلاها لج شرياني
متربعه فـ الحشـــــا محــــدٍ يجاريها
لاجاتني قمت اغني واعزف الحاني
وليا تعـــدت دعيت الله يعافيهــــا
الا ياقلب لا تشرة عليه ولي متى غيرة
خله يتوة براحته يغيب بعالم النسيان
كفاك دور أعذار لغيابه فضها سيرة
تماديت بغلاهم و من تمدى بالغلا خسران
نالت على يدها ما لـم تنلـه يـدي
نقشاً على معصمٍ أوهت به جَلَـدي،
خافت على يدها من نبـل مقلتهـا
فألبست زندها درعـاً مـن الـزردِ
سألتها الوصلَ قالت لا تُغـرّ بنـا
من رام منّا وصالاً مـات بالكمَـدِ
دخيلك على بعضك ولا هي بدعوة عتاب
تعيد النظر في البعد من قبل لا تبديه ..
هلي لا تحرموني منه .. هلي لا تبعدوني عنه
مثل ماهو قطعه مني .. انا تراني قطعه منه
هب النسيم بريح من مفرقه لاح
عطر.. وسنى من غزة الليل بادي
ما عاتبه موضى جبينه ولا شاح
أعطاه خده .. وانتشى بالبرادي
يستغرب الليل من صمتي ويحتار
وأنا ليال الشعر تكــــره مغيبي
إن غبت ماغابت أحزاني والأشعار
في كل ذكــــرى قديمه تلتقي بــي
ياللي تزعل وانا ماني بـ غلطاني
خلك على راحتك واللي تبي سوه
هزيت جذع العتب ثم طاحت الشرهه
وصفعت وجه الحنين بقــــل جيــاتك
ولا مات من فعلك إلمجحف سوى فرحه
ولاعاش من عقب فعلك كــــود طعناتك
كم شانت وجيه الرفاقه ولاشنت
خابرك يا قلبي تحب الرفايع
وفيت معهم واكثر من الوفاء كنت
والغدر بين الناس هل وقت شايع
عطشت وصلك وجيت ادورك هالك
اسقي المعاليق من حبك وعاهدني
قل والله اني ما عاد اغيب واصفالك
واقول والله ما عاد اقفي و تفقدني
ياالهموم اللي علي اثقل من هموم الركايب
ساعدالله قلبي الي مرتكي لحمول همي
ياالظروف الي علي وين ما وجه صعايب
ياكثر مامسحت الدمع منها براس كمي