ابداع اخر الفرسان
عرض للطباعة
ابداع اخر الفرسان
كنت وما زلت انتظرك
منتصرا وانت تعلو صهوة جوادك
كالعادة ابداع رائع
الله يعطيك العافيه مميز دائما
https://upload.hawamer.com/d.php?has...4OZGM3N81FGR2M
****
أتمنى لهذه الرواية الحديثة ــــ أن تصعد عتبات الشهرة ، وتضاف للروايات ، والقصص العربية السعودية ؛ وللكتاب الجدد مثل غيرها . آمل أنّ يعطيني القاريء رأيه ، وذلك بما فيها من تصاوير أدبية ، ووجوه متعددة قابلتها بالغربة ــ ونهار الثلوج منها الطيب ـــ ومنها الجشع ـــ ومنها القبيح ـــ ومنها الجميل . وكأنا الوجدان ، والعاطفة .. أصبحت قارة تتسع لنشيد ، وأهازيج جنود لا تفتر عزائمهم ــــ فيها قتال ــــ ومنها انتصار ـــ وهزيمة ـــ وأمنية ـــ وحلم ......
الرواية من تأليفي بأسمي الحقيقي .
حاليا ً / لدى مؤسسة الجريسي للتوزيع متوفرة على رقم واتس
0570600601
لا أريد أنّ أرى الدموع بعيونك أبداً ..
حتى وأنّ أضأءت الأكوان السابحة من حولك سيبقى حلمك ماضياَ به الزمن .
كنت من بينهم فريداً ، وأعلم بأنك تسأل عني ؛ وتريد أنّ تصل لأرضي التي أحتضنت .. أوجاعي طوال تلك المدة القاسية.
كما أنت أيها الفارس الأخير لم تتغير عزيمتك !"؟
... بينما هي تنهار مع الكثير من الوجوه ، كم هو عظيم أنّ ترى السراب ماءاً .
فلا تدمع عيناك أبداَ .
ليس ذلك من أجلي فعلى العكس تماماً : فأنا ملكه راحله في كوكبي البعيد ؛ وأنت عظيم في حبك ، وليس لي إلا أنّ أختفي لكي " أخفي عنك حقيقتي .
لقد ذرفت على غيابك بحراً من الدموع بل : كثبانً من الرمااال واللهب .
لاتغيب عن ناظري فأنت قادراً على هزيمة الياأس داخلك مهما أبتعدت عني .... أبقى على قيد الحياة "؟!"
.. لآتضعف فالحياة مليئة بالأمنيات "!؟" هكذا نحن البشر نموت ؛ وتدفن معنا الأمنيات ..
لاتدمع عيناك ياحبيبي حتى لايرااااك الشامتين .. لا أريدٌ أن أراك ضعيفاً في ساحة الصادقين .
جبروت البشر .. تلك العبارة تجعلني أغرق في دموعي ..لذلك أكتب ما تشاء عني ، وعن تاجي المفقود ، وكل ماملكته في كهوف البؤساء . أكتب بدون دموع .. لأنك ستخسرها وتغرق مثلي !"؟!
في رواياتك البيضاء الدامعة ستجدني في أطياااافك ؛ وحنينك ستجدني أمامك صامتة كالنهاية .