‏نظرة على أهم أخبار قطاع الطاقة الأسبوع الماضي

<p dir="RTL" ><img src="https://argaamplus.s3.amazonaws.com/3269dbe9-9bfa-438b-a445-d4746d3895fd.png" ></p>

<hr>
<p dir="RTL" ><strong><span >توقف المصافي الأمريكية عن استقبال النفط المكسيكي بسبب اختلاطه بالمياه</span></strong></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><span ><span >توقفت مصافي ساحل الخليج الأمريكية عن استقبال خام "مايا" المكسيكي لارتفاع نسبة الماء (6%)، أي ستة أضعاف المعدل القياسي، مما يجعله غير صالح لإنتاج البنزين والديزل. وتحولت المصافي إلى الاستنجاد بالنفط الكولومبي والكندي أو طالبت بخصومات من "بيمكس"، التي تعاني أزمة مالية حيث تعجز عن دفع فواتير مستحقة تبلغ حوالي 20 مليار دولار لموردي المواد الكيميائية والمعدات اللازمة لتقليل نسبة الماء في النفط الخام. تدفقات النفط المكسيكي تراجعت لأدنى مستوى منذ 35 عامًا، مما يقلق صناعة التكرير الأمريكية، حسب بلومبرغ. جزء من النفط قد يُستخدم في مصفاة "دوس بوكاس" بعد استئناف تشغيلها بالمكسيك مما قد يؤدي إلى تلف معداتها بسبب ارتفاع نسبة الأملاح.</span></span></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><strong><span ><span >نسبة إنجاز مشروع "شاهين" لأرامكو في كوريا تتجاوز 55% والتشغيل التجاري في 2026</span></span></strong></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><span ><span >أعلنت شركة (إس-أويل) أن نسبة إنجاز مشروع "شاهين" لتحويل النفط إلى كيميائيات بدون المرور على مرحلة التكرير، في أولسان، كوريا الجنوبية، قد وصلت إلى 55%، مع توقع بدء العمليات التجارية في النصف الثاني من عام 2026. يُعد مشروع "شاهين"، الذي تبلغ تكلفته 7 مليارات دولار، أول استخدام تجاري واسع النطاق لتقنية أرامكو السعودية لتحويل النفط الخام إلى كيميائيات عبر التكسير الحراري. وتمتلك أرامكو 63% من المشروع، الذي يهدف إلى تعزيز قدرات تحويل النفط إلى بتروكيميائيات من خلال وحدة تكسير مختلطة التغذية بطاقة 1.8 مليون طن سنويًا، إضافة إلى وحدات لإنتاج البولي إيثيلين منخفض الكثافة الخطي (<span dir="LTR">LLDPE</span>) بطاقة 880 ألف طن سنويًا، والبولي إيثيلين عالي الكثافة (<span dir="LTR">HDPE</span>) بطاقة 440 ألف طن سنويًا.</span></span></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><img src="https://argaamplus.s3.amazonaws.com/deb351d5-5d99-410a-8e07-aa9f212f81de.png" ></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><strong><span ><span >قطر تعزز صادرات الغاز للصين بعقود جديدة</span></span></strong></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><span ><span >تسعى قطر لإبرام عقود لتوريد 1 مليون طن سنوياً من الغاز الطبيعي المسال إلى الصين لمدة 10 سنوات بدءاً من 2028، بسعر يتراوح بين 12% و13% من خام برنت. تهدف الدوحة إلى تعزيز موقعها أمام أستراليا والولايات المتحدة، مع خطط لرفع الإنتاج إلى 142 مليون طن سنوياً بحلول 2030، مقارنةً بـ 77 مليون طن حالياً. في ديسمبر 2023، وقّعت "قطر للطاقة" اتفاقية مع "شل" لتزويد الصين بـ 3 ملايين طن. كما استحوذت "سينوبك" و"البترول الوطنية الصينية" على حصص في مشاريع توسعة حقل الشمال.</span></span></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><strong><span ><span >العراق يسعى لاستئناف صادرات نفط كردستان بعد خسائر بـ19 مليار دولار وغرامة 1.5 مليار</span></span></strong></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><span ><span >قال وزير النفط العراقي، حيان عبد الغني، إن صادرات نفط كردستان قد تُستأنف قريبا، بينما توقع رئيس الإقليم، نيجيرفان بارزاني، استئنافها في مارس 2025. تم الاتفاق على تصدير 300 ألف برميل يومياً عبر ميناء جيهان التركي، لكن الكمية المخصصة للاستهلاك المحلي لا تزال قيد التفاوض. وتوقفت تدفقات النفط عبر خط الأنابيب، الذي يمتد من المنطقة الكردية في العراق إلى ميناء جيهان التركي، خلال مارس 2023 بعد أن أمرت محكمة تحكيمٍ تركيا بدفع حوالي 1.5 مليار دولار قيمة تعويضات للعراق لنقل النفط دون موافقة بغداد، وهو ما رفضته أنقرة، مطالبةً الإقليم بدفعها. التأخير كلف العراق 19 مليار دولار من العائدات المهدرة، وسط استمرار المحادثات بين بغداد وأربيل.</span></span></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><strong><span ><span >ترامب يؤسس مجلسًا لتعزيز هيمنة الطاقة الأمريكي</span></span></strong></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><span ><span >أمر الرئيس دونالد ترامب بإنشاء "المجلس الوطني لهيمنة الطاقة" برئاسة وزير الداخلية دوغ بورغوم، بهدف تعزيز إنتاج وتوزيع النفط والغاز والكهرباء. وأعلن كبار مسؤولي إدارته عن مشاريع لدعم تدفق الطاقة، مثل تطوير ميناء "غلف لينك ديب ووتر" وتصدير الغاز الطبيعي المسال من لويزيانا، إضافة إلى إعادة إحياء مشروع خط أنابيب غاز متعثر. شدد ترامب على أن وفرة النفط والغاز الأمريكي تعزز القوة الجيوسياسية والاقتصادية، مؤكدًا أهمية الكهرباء منخفضة التكلفة في ظل التنافس على الذكاء الاصطناعي. كما اعتبر زيادة الإنتاج المحلي وسيلة لتعويض تأثير التعريفات الجمركية وخفض الأسعار للمستهلكين.</span></span></p>

<p dir="RTL" ><br>
<img src="https://argaamplus.s3.amazonaws.com/665292a7-b9f1-4f3b-ac85-099ab00de177.png" ><br>
</p>

<p dir="RTL" ><strong><span ><span >أرامكو تستحوذ على 25% من "يوني أويل" لتوسيع أعمالها في الفلبين</span></span></strong></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><span ><span >استحوذت "أرامكو" السعودية على 25% من شركة "يوني أويل بتروليوم" (<span dir="LTR">Unioil</span>)، إحدى كبرى شركات البترول في الفلبين، في خطوة تهدف إلى دخول سوق التجزئة في البلاد والاستفادة من نمو قطاع الوقود. ولم تفصح الشركة عن قيمة الصفقة. تمتلك "يوني أويل" 165 محطة بيع بالتجزئة وأربعة مرافق تخزين في الفلبين، مما يعزز قدرة "أرامكو" على تأمين منافذ إضافية لمنتجاتها المكررة.</span></span></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><span ><span ><img src="https://argaamplus.s3.amazonaws.com/7696a0bb-580b-4c51-8ab4-630e4b40474f.png" ></span></span></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><strong><span ><span >ارتفاع تدفقات النفط الإيراني إلى الصين رغم العقوبات الأمريكية</span></span></strong></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><span ><span >ارتفعت صادرات النفط الإيراني إلى الصين هذا الشهر رغم العقوبات الأمريكية المشددة، حيث لجأ التجار إلى نقل الشحنات من سفينة إلى أخرى واستخدام محطات استقبال بديلة لتجاوز القيود اللوجستية. وتعد المصافي المستقلة الصغيرة المعروفة بـ"أباريق الشاي" المستورد الرئيسي، مما يوفر لإيران مصدراً رئيسياً للدخل. وفقًا لبيانات أولية من <span dir="LTR">Kpler</span> نقلتها بلومبرغ، بلغ متوسط صادرات النفط الإيراني إلى الصين 1.74 مليون برميل يوميًا في فبراير، بارتفاع 86% عن يناير، مدعومًا بفتح محطات استقبال جديدة وزيادة عمليات النقل بين السفن. في وقت تسعى واشنطن إلى خفض صادرات إيران إلى أقل من 10% من مستوياتها.</span></span></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><strong><span ><span >صادرات الولايات المتحدة من الغاز المسال تصل لمستويات قياسية مع زيادة الإنتاج</span></span></strong></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><span ><span >واصلت صادرات الغاز الطبيعي المسال في الولايات المتحدة تسجيل مستويات قياسية، مدفوعة بتوسعات إنتاجية جديدة رفعت التدفقات إلى محطات التصدير إلى 15.7 مليون قدم مكعبة يوم الثلاثاء، بزيادة 20% عن الفترة نفسها من العام الماضي، وفق بيانات "بلومبرغ إن إي إف". هذه الزيادة تعزز مكانة الولايات المتحدة كأكبر مورد عالمي، مع توقعات بمضاعفة الإنتاج بحلول 2030، وسط اعتماد متزايد من أوروبا على الغاز الأمريكي لتعويض فقدان الإمدادات الروسية منذ 2022. وعلى الصعيد السياسي، ألغى الرئيس دونالد ترمب تعليق إصدار تراخيص محطات التصدير الذي أقره جو بايدن، ووافق على مشروع جديد في لويزيانا، في خطوة لدعم الإنتاج وتعزيز الميزان التجاري.</span></span></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><strong><span ><span >دياموندباك إنيرجي تستحوذ على <span dir="LTR">Double Eagle IV Midco</span> في صفقة بقيمة 4.08 مليار دولار</span></span></strong></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><span ><span >أعلنت شركة دياموندباك إنيرجي عن إتمام صفقة استحواذ استراتيجية على الشركات التابعة لـ <span dir="LTR">Double Eagle IV Midco, LLC</span> في صفقة تصل قيمتها إلى 4.08 مليار دولار، مما يعزز وجود الشركة في حوض ميدلاند ويزيد من حصتها في إنتاج النفط والغاز في المنطقة. وتستهدف الصفقة إضافة حوالي 40,000 فدان من الأراضي الغنية بالنفط إلى محفظة دياموندباك، بما يعزز الإنتاج والتدفقات النقدية المستقبلية للشركة. <span dir="LTR">Double Eagle IV Midco</span> تُنتج حاليًا حوالي 121,000 برميل من المكافئ النفطي يوميًا، مع زيادة قدرها 177% مقارنة بالعام الماضي، ويشكل النفط الخام حوالي 64% من هذه الكميات. يعزز هذا الاستحواذ من موقع دياموندباك كواحدة من الشركات الكبرى في صناعة النفط والغاز في حوض بيرميان، خاصة بعد استحواذها السابق على شركة <span dir="LTR">Endeavor Energy Resources</span> بقيمة 26 مليار دولار.</span></span></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><strong><span ><span >إنجي الفرنسية تقول إن ملء 80% من المخزونات سيكفي أوروبا ويوفر 120 شحنة شهريا</span></span></strong></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><span ><span >تتوقع شركة "إنجي" الفرنسية أن يكون مستوى تخزين الغاز عند 80% كافياً لتجاوز الشتاء المقبل، مقارنة بالحد الحالي الذي يفرضه الاتحاد الأوروبي والبالغ 90% بحلول الأول من نوفمبر. يشير تخفيض التخزين من 90% إلى 80% إلى توفير 120 شحنة من الغاز الطبيعي المسال، وهو ما يعادل إجمالي واردات الاتحاد الأوروبي الشهر الماضي. رغم تراجع الأسعار نسبياً، لا تزال العقود المستقبلية الأوروبية أعلى بنسبة 80% مقارنة بالعام الماضي. كما أن الإعفاءات الممنوحة لبعض الدول قد تخفض مستوى التخزين الفعلي إلى 77%، وفق تقديرات "إنجي إنرجي سكان" والمفوضية الأوروبية.</span></span></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><strong><span ><span >الاتحاد الأوروبي يتجه لاستبدال الأسمدة الروسية بروث الماشية</span></span></strong></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><span ><span >يسعى الاتحاد الأوروبي إلى تقليل اعتماده على الأسمدة الروسية، التي ارتفعت حصتها من 17% في 2022 إلى 30%، وبلغت قيمتها 1.9 مليار يورو (5.7 مليون طن) في 2024. إلى جانب روسيا، تعد المغرب ومصر من كبار الموردين. يدرس الاتحاد استخدام أسمدة مشتقة من روث وبول الحيوانات، مثل تقنية "رينور"، وهي أسمدة معالجة لاستعادة النيتروجين من المخلفات الحيوانية، مما قد يخفض التكاليف بنسبة 5% في مناطق الثروة الحيوانية، لكن قيود النيتروجين تعرقل انتشارها. تحتاج الزراعة إلى خفض الانبعاثات بنسبة 40% عن مستويات 2005 بحلول 2030، لكنها في مسار 7% فقط. وبينما تناقش بعض الدول تقليص الماشية وفرض ضرائب، يفضل الاتحاد الأوروبي الحوافز الطوعية لدعم التحول الزراعي.</span></span></p>

<p ></p>

<p ><img src="https://argaamplus.s3.amazonaws.com/e83c2591-5d9b-417a-acfd-6d03681c61b1.png" ></p>

<p ></p>

<p dir="RTL" ><strong><span ><span >أمريكا تحقق في إغراق الصين لسوق الـ<span dir="LTR">MDI</span> بهوامش تتجاوز 500%</span></span></strong></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><span ><span >تبدأ لجنة التجارة الدولية الأمريكية في 5 مارس تحقيقًا أوليًا حول مزاعم إغراق الصين الأسواق الأمريكية بمادة ثنائي أيزوسيانات ثنائي فينيل الميثيلين (<span dir="LTR">MDI</span>)، بهوامش إغراق تتراوح بين 305.81% و507.13%. وتشكل الواردات الصينية 57% من إجمالي واردات الـ<span dir="LTR">MDI</span> الأمريكية، حيث استوردت الولايات المتحدة 229,000 طن من الصين في 2024. وتخضع هذه الواردات حاليًا لتعريفة جمركية بنسبة 35%، بعد زيادة 10% فرضت في فبراير 2025، بينما تفرض الصين رسومًا تصل إلى 31.5% على الـ<span dir="LTR">MDI</span> الأمريكي. ومن المتوقع صدور القرار الأولي للتحقيق بحلول نهاية مارس 2025.<br>
<br>
<img src="https://argaamplus.s3.amazonaws.com/817a8e91-c829-41c3-912c-87e1a92591b8.png" ></span></span></p>

<p ></p>

<p dir="RTL" ><strong><span ><span >مصر تزيد وارداتها من الغاز الإسرائيلي بنسبة 58% لتلبية احتياجاتها المحلية</span></span></strong></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><span ><span >تسعى مصر إلى زيادة وارداتها من الغاز الطبيعي من إسرائيل بنسبة 58%، لترتفع من 950 مليون قدم مكعب يوميًا إلى 1.5 مليار قدم مكعب يوميًا، وذلك اعتبارًا من النصف الثاني من العام الجاري. في السابق، كانت مصر توجه الغاز المستورد من إسرائيل إلى مصنعي إدكو ودمياط لإسالة الغاز وإعادة تصديره، غير أن انخفاض إنتاج الغاز المحلي أدى إلى توجيه جزء من هذه الواردات لتلبية احتياجات السوق المحلية التي تصل إلى حوالي 6 مليارات قدم مكعبة بينما يصل إنتاجها الحالي إلى نحو 4.2 مليار قدم مكعبة يوميًا.</span></span></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><span ><span >بدأت مصر استيراد الغاز من إسرائيل في عام 2020 بموجب صفقة قيمتها 15 مليار دولار بين شركتي "نوبل إنرجي" (التي استحوذت عليها "شيفرون" في نفس العام) و"ديليك دريلينغ". ومع تراجع إنتاج الغاز المحلي، اضطرت مصر في العام الماضي إلى استيراد الغاز المسال مرة أخرى، بعد أن كانت قد توقفت عن ذلك منذ عام 2018 بفضل اكتشافات جديدة، أبرزها حقل "ظهر".</span></span></p>

<p ></p>

<p dir="RTL" ><strong><span ><span >أوكرانيا تقصف مصفاة نفط تابعة لشركة "روسنفت" الروسية</span></span></strong></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><span ><span >استهدفت طائرات مسيرة أوكرانية مصفاة "سيزران" بمنطقة فولغا في روسيا، والتي تبلغ طاقتها الإنتاجية نحو 170 ألف برميل يومياً، وتزود السوق المحلية بالديزل والبنزين. ولم يسفر الهجوم عن سقوط ضحايا أو أضرار كبيرة على هذه المنشأة التي تتعرض للهجوم للمرة الثانية بعد هجوم مارس 2024. وكانت أوكرانيا قد كثفت هجماتها على البنية التحتية للطاقة الروسية خلال الأسابيع القليلة الماضية، مستهدفة ليس فقط منشآت معالجة النفط، بل والبنية التحتية لخطوط الأنابيب، مثل محطة الضخ "أندريابول" المرتبطة بمسار خط أنابيب "البلطيق-2"، وخط أنابيب كازاخستان-بحر قزوين الذي ينقل في الغالب النفط الكازاخي إلى ساحل البحر الأسود.</span></span></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><strong><span ><span >كيمورز تعلن مراجعة استراتيجية لقطاع المواد المتقدمة في أوروبا</span></span></strong></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><span ><span >أعلنت شركة كيمورز (<span dir="LTR">Chemours</span>) عن مراجعة استراتيجية لأصول قطاع المواد المتقدمة عالية الأداء (<span dir="LTR">APM</span>) في أوروبا، حيث تدير منشآت في بلجيكا وفرنسا. كما أوقفت خطط توسيع إنتاج <span dir="LTR">Nafion</span> المستخدم في إنتاج الهيدروجين، بسبب توقعات تباطؤ نمو السوق حتى 2030. بالإضافة إلى ذلك، قررت الشركة أيضًا الخروج من قطاع حلول الحماية السطحية (<span dir="LTR">SPS</span>)، وذلك بسبب التغيرات التنظيمية وتراجع الطلب. كما ستتوقف عمليات التصنيع بالكامل بحلول الربع الثاني من 2025. يذكر أن شركة كيمورز التي تأسست عام 2015 نتيجة لإعادة هيكلة شركة دوبنت، وهي معروفة بإنتاج ثاني أكسيد التيتانيوم، وغازات التبريد، والمواد الكيميائية المتخصصة.</span></span></p>
‏

المصدر...