شركتا حفر تعلنان إيقاف عمل منصتي حفر بحرية في السعودية
<p ><span ><span ><span ><img src="https://argaamplus.s3.amazonaws.com/111bab07-e8b1-47aa-8ca3-3a151f043cb6.png" ></span></span></span></p>
<p ><span ><span ><span class="ckeCaption" >منصات حفر بحرية</span></span></span></p>
<hr>
<p ><span ><span ><span >أعلنت شركتا شلف دريلينغ وبور دريلينغ تلقيهما إشعارات بوقف العمل في منصتي حفر بحرية تعمل في السعودية.</span></span></span></p>
<p ></p>
<p ><span ><span ><span >وقالت شلف دريلينغ في بيان لها، إنها تلقت إشعاراً بوقف العمل في في منصة (هاي آيلاند 2) من عميلها في الشرق الأوسط (المنصة تعمل في السعودية والعميل شركة <a href="https://www.argaam.com/ar/company/companyoverview/marketid/3/companyid/3509" target="_blank">أرامكو</a>)، مشيرةً إلى أن بدء الإيقاف سيكون في الأسابيع القادمة، كما أنه يحق للشركة تسويق المنصة خلال فترة الإيقاف لعملاء آخرين وفسخ العقد.</span></span></span></p>
<p ></p>
<p ><span ><span ><span >من جانبها قالت شركة بور دريلينغ في بيان منفصل، إنها تقلت إشعاراً بالإيقاف المؤقت لمنصة (أرابيا 2) والتي تعمل في السعودية، لافتةً إلى أن مدة الإيقاف قد تصل إلى 12 شهرا، وسيقوم العميل بتأكيد تاريخ الإيقاف.</span></span></span></p>
<p ></p>
<p ><span ><span ><span >وحسب البيانات المتوفرة على <span ><strong>أرقام</strong></span>، أعلنت <a href="https://www.argaam.com/ar/company/companyoverview/marketid/3/companyid/4434" target="_blank">الحفر العربية</a> في يونيو الماضي، تعليق عقود عمل منصتَيْ حفر بحريتين لمدة تصل إلى 12 شهراً، فيما أعلنت <a href="https://www.argaam.com/ar/company/companyoverview/marketid/3/companyid/14629" target="_blank">أديس القابضة</a> في أبريل الماضي، تعليق عمل 5 منصات حفر بحرية مرفوعة عاملة في المملكة بصفة مؤقتة لمدة قد تصل إلى 12 شهراً.</span></span></span></p>
<p ></p>
<p ><span ><span ><span >وأعلنت الشركتان في الأشهر الماضية تجديد عقود عددٍ من منصات الحفر التي تعمل في السعودية وفي دول أخرى.</span></span></span></p>
<p ></p>
<p ><span ><span ><span >وتملك شلف دريلينغ 35 منصة حفر في 12 دولة، فيما تملك بور دريلينغ 24 منصة حفر في أمريكا الشمالية وأمريكا الجنوبية وأوروبا وإفريقيا والشرق الأوسط وجنوب شرق آسيا.</span></span></span></p>
المصدر...
