السنة المشئومة ستنتهي اليوم
نتمنى يكون ختامها مسك بالسوق المريض
٣ ساعات بلون احمر اصابنا بالكسل وجاب لنا النوم
عرض للطباعة
السنة المشئومة ستنتهي اليوم
نتمنى يكون ختامها مسك بالسوق المريض
٣ ساعات بلون احمر اصابنا بالكسل وجاب لنا النوم
والله يا أخانا الكريم المخرج عاوز كده نعمل اية
الدهر هو الزمان، ومعنى لا تسبُّوا الدهر؛ لأنَّ الدهر ليس عنده تصرُّفٌ، المتصرف في الدهر هو الله وحده، ولهذا قال ï·؛: لا تسبُّوا الدهر، فإنَّ الله هو الدهر، يُقلِّب ليلَه ونهارَه يعني: هو المتصرف فيه سبحانه وتعالى.
والدهر هو الزمان، كانوا في الجاهلية يقولون: ما يُهلكنا إلا الدهر، فأنكر الله عليهم ذلك، فالدهر هو الزمان، لا يُسبُّ؛ لأن سبَّه سبٌّ لما لا يستحق السبَّ، ليس في يده تصرُّفٌ، المتصرف هو الله وحده، هو الذي يُقلِّب الليلَ والنَّهار، وينزل ما ينزل، ويقدر ما يقدر ïپ‰.
ولهذا في الحديث الصحيح يقول الله جلَّ وعلا: يُؤذيني ابن آدم؛ يسبُّ الدهر، وأنا الدهر، أُقلِّب الليل والنَّهار، فمعنى أنه الدهر: يُقلِّب ليله ونهاره، ويُصرِّف شؤون هذا الدهر بين العباد، فلا يُسبُّ الدهر؛ لأنَّ سبَّ الدهر معناه سبّ للذي يُصرِّف شؤونه ïپ‰.
فلا يجوز للمسلم أن يسبَّ الدهر، ولكن يُجاهد نفسه في طاعة الله ورسوله، وترك ما نهى الله عنه ورسوله، فما أصابه من الأذى هو بأسباب أعماله السيئة، لا بأسباب الدهر، الدهر ما له تصرُّفٌ، لكن وصفه بالشدة لا يضرُّ، يقول: هذا زمان شديد، أو هذا زمان حارٌّ أو بارد، ما يضرُّ هذا، لكن السبَّ: كونه يلعنه، أو يقول: لعن الله هذه الساعة، أو هذا اليوم، أو هذا الزمان، أو لا بارك الله في هذه الساعة، أو قاتل الله هذه الساعة، أو ما أشبه من السبِّ؛ هذا هو المنهي عنه، أما كونه يقول: هذا الزمان شديد، أو حارٌّ، أو باردٌ، أو وصفه بالشدة؛ فلا يضرُّ ذلك.
https://binbaz.org.sa/fatwas/21229/%...AF%D9%87%D8%B1
مقبلين على خير 2021 سنخترق قمة 11159 ان شاء الله
القادم اجمل باذن الله
لم نسب الدهر بل طلبنا من الحوامير وتمنينا أن يقفل السوق بيوم جميل
ولكن مبدأ الضرب والخيانة يجري بدمهم جري
إقفال بالمزاد
٧٠ نقطة بكسر مستوى ٨٧٠٠
واصبحت قمة ٨٧٦٥ هي قمة فعليه لعام النكبة
٢٠٢٠