ظهرت هنا وكتبت لأجل ابو فراس رحمه الله ( إنحناءتك كانت نموذج )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة :

انحناءة التميز
يذكر أحد المدربين بأن " الأشخاص ذوو القيم المتشابهة يتميزون من وسط الحشد" ويوضح تميزهم بأنهم:
- يبادرون بالفعل حين يمتنع الآخرون.
- يضيفون القيمة للآخرين يومياً.
- نموهم كبير، بسبب تعمدهم إحداث فرق في حياة الآخرين.
الأكثر أهمية يا جماعة الخير:
" الوقت الوحيد الذي لا تستطيع رؤيتهم فيه هو عندما ينحنون لأسفل لمساعدة شخصٍ آخر". ما أجمل هذه الانحناءة التي ترفع من قدر الإنسان: انحناءة للدين، للوطن، للوالدين، لصلة الرحم، لإغاثة المنكوب،.... وما اجمل الانحناءة للحق.

رحمك الله ابو فراس وجعل كل إنحناءة منك لفعل اي خير قمت به نكون شفيعة لك يوم القيامة .

وإنا لله وإنا إليه راجعون .

آمين ياحي ياقيوم

نسأل الله الكريم ان يجعل منازله في جنات الفردوس العاليه
ويغفر ذنبه ويتجاوز عنه

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لقد سلطت على زاوية جميلة
من زوايا هذا الرجل الشهم .. قامة في الأدب والعطاء والخلق الرفيع
لا تنحني إلا لمد يد العون والمساعدة
لا يصنع الفروق فقط...بل يصنع مواقف وأحداث في حياتنا

ما أجملك يا أبي فراس - تغمد الله روحك بالجنة

كنت اكتب في منتدى آخر وتعرضت لمضايقات متعمده بدون اي سبب يذكر
تواصل معي ابو فراس في ذلك المنتدى على الخاص
وقال لي ( حياك الله في المضارب ستجد اخوانك ومحبيك في هذا المنتدى )
وفعلا سجلت يومها في هذا المنتدى الذي تعرفت عليه منه رحمه الله
كان نعم الأخ والناصح والمرشد والمعلم
رحمه الله تعالى ولا نقول الا مايرضي ربنا ( لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى )

اللهم اعف عن الفقيد واسكنه الفردوس الأعلى

لغايه الان مو مستوعبه الله يرحمه ويغفرله

الله يتقبله بالرحمة والمغفرة الواسعة ،،،
إنا لله وإنا إليه راجعون

الله يتقبله بالرحمة والمغفرة الواسعة
إنا لله وإنا إليه راجعون

رحممك الله ياصاحب القلب الطيب

الله يرحمة

جلَسَ عُمَرُ مجلسًا كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَجلِسُه تمُرُّ عليه الجنائزُ، قال: فمَرُّوا بجِنازةٍ فأثنَوْا خيرًا، فقال: وجَبتْ. ثمَّ مَرُّوا بجِنازةٍ فأثنَوْا خيرًا، فقال: وجَبتْ. ثمَّ مَرُّوا بجِنازةٍ فقالوا خيرًا، فقال: وجَبتْ. ثمَّ مَرُّوا بجِنازةٍ فقالوا: هذا كان أكذَبَ الناسِ. فقال: إنَّ أكذَبَ الناسِ أكذَبُهم على اللهِ، ثمَّ الذين يلُونَهم مَن كذَبَ على روحِه في جسدِه، قال: قالوا: أرأيتَ إذا شَهِد أربعةٌ؟ قال: وجَبتْ، قالوا: وثلاثةٌ؟ قال: وجَبتْ، قالوا: واثنينِ؟ قال: وجَبتْ، ولَأَنْ أكونَ قلتُ واحدًا أحَبُّ إليَّ مِن حُمْرِ النَّعَمِ. قال: فقيل لعمرَ: هذا شيءٌ تقولُه برأيِك، أم شيءٌ سَمِعتَه مِن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؟ قال: لا، بل سَمِعتُه مِن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ.
الراوي : عمر بن الخطاب.
المحدث : شعيب الأرناؤوط.
المصدر : تخريج المسند.
الصفحة أو الرقم: 389.
خلاصة حكم المحدث : صحيح.

فقيده فقيده فقيده ياابوفراس
رحمك الله رحمة واسعه وعفرلك
نعم نعم هو من دعاني الى هنا .. كان محب لفعل الخير ومساعدة الاخرين
جعل ماقدمه شفيعا له

إنا لله وإنا إليه راجعون
ولاحول ولاقوة الا بالله
الله يرحمه ويغفرله ويجعل مسكنه الفردوس الأعلى من الجنة

الله يتقبله بالرحمة والمغفرة الواسعة
إنا لله وإنا إليه راجعون