المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هل تنهار البنوك . . مع انهيار العملات



سعود بن فهد
05-02-2018, 02:52 PM
رأينا عملة البتكوين تنهار وتستمر في النزول

فهل يكون هناك بنوك عالمية مرتبطة ومتعلقة بعملة البتكوين

الامر يحتاج الى نظرة في من رفع سعر عملة البتكوين وسوف يتحمل انهيار سعرها

ابوليانو
05-02-2018, 06:32 PM
الشغله وراها دول واكبر من كلمة مصارف والوقود اكيد افراد من دول العالم

mansur555
05-02-2018, 06:42 PM
الله يستر

طيب القلب
05-02-2018, 07:33 PM
العملات الرقميه لغز سوف تظهر اسراره لاحقا
سلمت اخي سعود

ADMIN
05-02-2018, 08:43 PM
العملات استفاد منها الكثير
لازم يكون فيها اب وداون اعتقد المفتاح لتجاره العملات المتابعه اللصيقه

AbuNader
05-02-2018, 09:08 PM
خذ عندك يابو فهد ولايهون البقية

سوق العملات سيبقى وسيكون للبعض ( طعم ) فيها الثراء وفيها ماهو أعلى من الثراء وهناك من يتوقع ان تصل اسعارها الى اعلى من 50 الف دولار !!
بالمقابل هناك من يجمّع في الذهب ( دول ) وعند حلول وقت الاستغناء عن تلك العملات !!
الله أعلى وأعلم ماذا سيكون عليه الحال لمن بالعملات .

السؤال

ماهي أسس وقواعد هذه العملات التي ترتكز عليه ؟
لماذا ارباح تلك العملات لعملاء محليين مرفوض استقبالها حسابات البنوك المحلية ( كما قرأت وسمعت ) ؟
لماذا رفضت من قبل الصين والولايات المتحدة الأمريكية ؟

أسئله جمّه لكن أين الإجابات ؟

abu rakan
05-02-2018, 09:27 PM
بكل بساطه طبعا لأ

لأن البنوك العالمية اتفقت بعدم اعترافها بهذه العمله

وعندك كوريا الجنوبيه أول الدول هي سبب انهيار هذه العمله باول تصريح بعدم الإعتراف بها ببنوكهم

السبب الرئسي لإنهيار البتكوين كوريا الجنوبيه رفض المركزي اعتماد هذه العمله

سعود بن فهد
06-02-2018, 11:36 AM
كلنا شاهد كيف انهارت البنوك العالمية بسبب ازمة الرهن العقاري

رغم أن الضمانات موجودة وتسمى رهن

ولكن انهارت البنوك ولم تستفيد من الرهن

سعود بن فهد
07-02-2018, 11:40 AM
اهم شي نحذر من الدخول في مضاربة العملات

لخطورة بعض العملات الرقمية خاصة

ابوبدر1111
07-02-2018, 12:08 PM
كلنا شاهد كيف انهارت البنوك العالمية بسبب ازمة الرهن العقاري

رغم أن الضمانات موجودة وتسمى رهن

ولكن انهارت البنوك ولم تستفيد من الرهن

عدد عملة البيتكوين قليل جدا ولن تاثر على البنوك والدول

سعود بن فهد
11-02-2018, 11:11 PM
عدد عملة البيتكوين قليل جدا ولن تاثر على البنوك والدول

الرياض، المملكة العربية السعودية (cnn) -- حذرت هيئة السوق المالية السعودية من "مخاطر عالية" لعمليات الاستثمار والمضاربة والمشاركة في الطروحات الأولية للعملات الرقمية، قائلة إنها قد تصل إلى حد التعرض للاحتيال وخسار رأس المال، مشددة على أن حماية المستثمرين أمر بالغ الصعوبة لخروج النشاط عن نطاق رقابتها داخل السعودية.

ولفتت الهيئة في بيان لها صباح الأحد إلى وجود مخاطر سوقية مرتبطة بـ"التذبذب العالي في أسعار العملات الرقمية، والضبابية حول طريقه تقييمها،" وذلك في أحدث تحذير يصدر عن جهات شرق أوسطية تتعلق بهذا النوع من الاستثمارات بعد فتوى مصرية حظرت التعامل بها.

وأضافت هيئة السوق المالية السعودية أن التحذير يأتي "بالنظر إلى انتشار الدعوات والعروض الترويجية للاستثمار في العملات الرقمية وظهور مواقع على شبكة الانترنت ووسائل التواصل الاجتماعي تروج لهذه العملات وتستهدف المواطنين السعوديين والمقيمين، فضلاً عن زيادة التذبذب فيها خلال الفترة الأخيرة."

وفي التفاصيل، أوضحت الهيئة أن هذه الاستثمارات مرتبطة بمخاطر عديدة، أهمها: مخاطر تذبذب الأسعار بنسب كبيرة، ومخاطر الاحتيال وذلك لعدم خضوعها لجهات رقابية وإشرافية تعنى بحماية المستثمر، وتزعم كثير من هذه المواقع أنها جهات مرخصة للاستثمار والمضاربة في العملات الرقمية، وتقوم بتوقيع عقود وهمية وطلب تحويل أموال لجهات غير معروفة. كما أنها تنطوي على ومخاطر تشغيلية ناتجة عن احتمالية الاختراق الالكتروني.

وشددت الهيئة أنه بسبب محدودية المعلومات المتاحة للمستثمرين عن مثل هذه الاستثمارات، وعدم خضوعها لإشراف الهيئة ورقابتها وصعوبة فهم مخاطر هذه الاستثمارات من قبل المستثمرين الأفراد، فإن المستثمرين قد يتعرضون لخسائر كبيرة في رأس المال، ولعمليات نصب واحتيال.

يذكر أن دار الإفتاء المصرية كانت قد أصدرت مطلع يناير/كانون الثاني الماضي بياناً تحرّم فيه تداول العملة الرقمية المشفّرة "بيتكوين"، والتعامل معها بالبيع والشراء والإجارة والاشتراك فيها. وقال مفتي مصر، شوقي علّام، إن السبب يعود إلى "عدمِ اعتبارِها كوسيطٍ مقبولٍ للتبادلِ من الجهاتِ المخُتصَّةِ، ولِمَا تشتمل عليه من الضررِ الناشئ عن الغررِ والجهالةِ والغشِّ في مَصْرِفها ومِعْيارها وقِيمتها، فضلًا عما تؤدي إليه ممارستُها من مخاطرَ عاليةٍ على الأفراد والدول" وفق تعبيره.

سعود بن فهد
12-02-2018, 12:56 PM
خذ عندك يابو فهد ولايهون البقية

سوق العملات سيبقى وسيكون للبعض ( طعم ) فيها الثراء وفيها ماهو أعلى من الثراء وهناك من يتوقع ان تصل اسعارها الى اعلى من 50 الف دولار !!
بالمقابل هناك من يجمّع في الذهب ( دول ) وعند حلول وقت الاستغناء عن تلك العملات !!
الله أعلى وأعلم ماذا سيكون عليه الحال لمن بالعملات .

السؤال

ماهي أسس وقواعد هذه العملات التي ترتكز عليه ؟
لماذا ارباح تلك العملات لعملاء محليين مرفوض استقبالها حسابات البنوك المحلية ( كما قرأت وسمعت ) ؟
لماذا رفضت من قبل الصين والولايات المتحدة الأمريكية ؟

أسئله جمّه لكن أين الإجابات ؟


تسلم ياعزيزي