يحكي في سالف الايام والعصور القديمه
بوجود شخص من بني آدم فقير
ولهو عزم وهمه في طريقه ولهو نوايا طيب ولكن لاايجد الطيب من الخبيث لوجود فطرتة الطيبه اللتي يراء بها الناس على طيبه
فذات يوم وهبه الله بآن سخر له أحد تجار القريه وكان التاجر يرمي له المال في طريقه لكي يأخذ ذالك الفقير ولكن الفقير ياخذ المال ويضعه في جيبه المشقوق ويصل الفقير اللي بيته ولايجد المال اللي وضعه في جيبه ويقول لزوجته وأبنائه لقد رزقني الله مالن ويفرحون بكلامه ويطلبون منه أن يرو المال ولكن يظهر جيبه المشقوق ويقول كانت في جيبي وسقطت. ولكني موعد من الله بالرزق والخير
وتكررت القصه مع ذاك الفقير الطيب الصادق اكثر من مره ولم يصلح جيبه المشقوق.
فقالته لهو زوجته بيت شعر
شآقي شقي من شق ثوبه واشدق
يشقي بعمره شق بطني بذ لجوع
شاكر لربه وشقه الشوق لرزق
ورزقه موزع إبجيب مشقوق
عندي شقي أطفال شاقو لشوقه
ومايلاقي قروشه ويشيقني بشوق
يعد كم شال ولقط في مشيقيق
ضيعت ابري ليتني سديت شقه
مواقع النشر (المفضلة)